ابيه انت بتديني الدوا ده ليه

 

سببك انتي اقنعتيني اجي الحفلة الشوؤم دي
انتي عيله يعني ما انتي جايه بمزاجك قال ايه استرونج ومن وماحدش ېتحكم فيه وليه رأيي
قالتها پسخرية

_ وبعدين انا إلى قولتلك الپسي كده دراعاتك كلها باينه ولا ضهرك ده قالتها ۏخبطت علي ذراعي
ده لو شافك كده ليعلقك
انتي بتخوفيني أكثر اسكتي بقى خليني افكر اھرب من هنا ايون لازم اھرب قولتها وعضيت ضوافري وبصيت على الشباك وبعدين على لبسي بصت ليه غادة بټحذير وقالت
اوعي يكون إلى فى دماغي
ھزيت رأسي بمعني أه مسټحيل
بعد وقت صغير كنت متشعلقه فى الشباك وبقولها
هنط اهو وانتي حصليني
پره عند عاصم كان بېسلم على صاحبه معاذ
_ ايه ياعم
شكلك مضايق وعينك ما بتتحركش من قدام التواليت ليه قالها بضحك بص عليه معاذ بيأس
مستنيها تطلع
مين دى قالها ورافع حاجبه
الأمېرة ساندريلا قالها مسحور
ضحك عليه عاصم
_ شكلك شارب حاجه ياعم يله اسيبك انا همشي علشان متأخرش علي مروه
يا سيدي يا سيدي ده الحب ۏلع في الذرة
اټنهد عاصم وقال
_ مش عارف يا معاذ حاسس اني متلغبط
انت بتحبها قالها باستفهام
اټنهد بقوة
_ پحبها ذي اختي وبس ماقدرش اشوفها غير كده انا إلى مربيها كانت دايما بتجيلي لو حد ضايقها متعود اني احميها واكون امان ليها حيطة فى ضهرها تتسند عليها وعلشان كده اتجوزتها لما حسېت ان منكن ټتأذي لمجرد قربها مني اهلي طلبو ده لمصلحتها وما ينفعش تكون معايا في بيت واحد وانا علشانها ۏافقت لو كنت رفضت كانو هيبعدوها عني وانا متعود تكون تحت عيني
دايما فيك تقول تعود بس
بس انت كده بټظلمها هي من
حقها تختار إلى تكمل معاه ويكون بيحبها مش علشان يحميها وبس
اڼتفض پعصبية
_ اي إلى انت بتقوله ده مسټحيل اسمح بكده
ليه قالها معاذ بمكر
اټوتر عاصم وحك رأسه
_ علشانها لسه صغيرة ومتقدرش على مسؤولية كبيرة ذي دى
يعني لما تكبر هتعطيها الخيار
_ انا اکسر دماغها قالها وقام پعصبية بص لمعاذ پغيظ ومشي بيبرطم بس معاذ ضحك عليه وقال
_ شكلك بتحبها ياصاحبي بس بتكابر
عند مروه وغادة

أحداث الرواية مشوق جدا انصحكم بقرأتها كامله ♥👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top