هشام. راح مزعق بصووت عالي وقالها انت فيييين وليلي قفلت السكه في وشه وهشام معرفش حاجه خالص ولا عرف طريقها
سليم. معلش اهدي يا هشام انا هقلب عليها الدنيا وهعرف هي فييين ؟
عصام. لا مش دي ليلي يا هشام دي انسانه كأنها اتحولت من ملاك الشيطان
هشام. ههههههههه انا كنت بخبي كتير ع عيوبها علشان بحبها وتفضل كبيره قدامكم للاسف كانت متسلطه وع طول مسيطره ع كل حاجه حتي ابسط حقوقي كنت باخدها غصب
هشام. انا تعبان ارجوكم سبوني شويه انا تعبان اوي وحاسس بجسمي بيرتعش وابتدي يسخن وجسمه يرتعش وعصام وسليم خدوه ع اوضه النوم هشام طلب منهم يدخل اوضه ولاده ونام ع السرير وعصام قال مفيش بطانيه وطبعا هشام قاله فوق الدولاب في بطانيه بس في دولاب اوضتي
عصام. راح يجيب بطانيه من فوق الدولاب اللي في اوضه ليلي وهشام ولما دخل لاقي الدولاب عالي راح دخل البلكونه وجاب سلم حديد علشان يجيب بطانيه ولما طلع ع السلم ووقف بص ع الدولاب هو بيشيل شنطه البطانيه كانت تقيله ونزل ورماها ع السرير ولما فتحها علشان يطلع البطانيه لاقي فيها اچنده وتليفون وقال انا مش هقول لهشام دلوقتي علشان حالته وحشه لما يفوق شويه هقولوا وسابهم ع السرير ودخل غطا هشام وطبعا هشام مصدوم في حبيبت عمره وام ولاده وكان سخن جدا وابتدي يخرف وقال ولادي مين هيربي ولادي ليلي حبيبتي انا جعان ليلي انا رجعت من الشغل حضري الغدا وفضل يخرف وسليم قال عصام لازم دكتور حالا