كنت رايحه بيت عمي

حواليا، مانا مش افوق من الغيبوبه الاقي مدير اعمالي بيقولي ان  انا ليا اخ توأم وامي عايشه وانا اتقبل الموضوع بسهوله كدا، طبعا كان لازم اتابع كل حاجه بتحصل عشان اتأكد اذا كان دا

اخويا فعلا ولا لأ ).. قولتله ( ولما اتأكدت ليه عملت الا انت عملته دا ليه تخدعني وتمثل عليا انك هو وليه تعبتله صورة ليا وانا خارجه من عندك وتطلعني خاينه في نظره ).. ضحك

بسخريه وقالي ( لان انا لازم ادمر حياته زي ما هو دمر حياتي ).. اتكلمت والدته بتعب وقالتله ( اخوك مادمرش حياتك يا ياسين اخوك هو الا انقذ حياتك )..وبصتلي وقالتلي بتعب بدأ

يظهر عليها بشده ( روحيني يا داليدا انا مش قادرة اسمع اكتر من كدا روحيني يا بنتي😥)..بصتله بغضب ومسكت ايديها وخرجنا من عنده وانا مش مصدقه انه بالسواد دا كله من نحيت اخوه وفضلت افكر طول الطريق اقول ل يوسف ولا لأ

ولقيت والدته بتكلمني وبتقولي بتعب ( داليدا بلاش تقولي ل يوسف الا حصل )..بصتلها بدهشه وقولتلها ( بس يا ماما يوسف لازم يعرف تفكير اخوه وبصراحه انا قلقانه ان ياسين

يأذي يوسف وانا مش هستحمل اكون عارفه انه ممكن يأذيه واسكت ).. مسكت ايدي وقالتلي بتعب ( عشان خاطري يا داليدا يوسف لو عرف عمره ما هيسامح اخوه وهتبقى حرب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top