كنت رايحه بيت عمي

انتي مظلومه وبيدور علي تفسير للصورة الا جاتله دي )..بصتلها بحزن وقولتلها بغضب ( واكيد ياسين الا بعتله الصورة دي صح )..قالتلي بحزن ( هنفهم كل حاجه لما نروحله دلوقتي ).. وخرجنا انا وهي وروحنا علي العنوان ووقفنا قدام

باب الشقه ورنينا الجرس ولقينا البنت الا كانت معاه هي الا بتفتحلنا وبصتلي بسخريه وقالتلي ( انتي تاني )..بصتلها بغضب واتكلمت والدت يوسف وقالتلها ( احنا عايزين ياسين

هو موجود ).. هزت البنت راسها بسخريه وقالتلها اه موجود اتفضلوا )..ودخلنا وانا ببص حواليا ولقيته خارج من غرفة النوم وهو صدره عاري وبيسأل البنت مين الا جه وبصلنا

بصدم#مه اول ماشافنا وانا عيني جت علي صدره وكان واضح جدا الجرح الا في قلبه وخفضت عيني في الارض علي طول عشان ماشوفش واحد غريب عني بالمنظر دا…

وهو لاحظ دا وابتسم بسخريه وطلب من البنت الا معاه تجبله قميص ولبسه وهو بيبصلي انا ومامته بسخريه

قربت منه والدته بلهفه وقالتله ( ياسين حبيبي انت فوقت ورجعت امتى وليه ماطمنتنيش عليك دا انا كنت هتجنن من الخوف عليك يا ياسين )..بصلها بسخريه وقالها بجمود ( وانتي فاكره ان انا هتأثر بالكلمتين دول وجايه وجايبه مرات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top