كنت رايحه بيت عمي

عمك انتي اتجننت يا داليدا ازاي تداري مصيبه زي دي )..بكيت وقولتلها والله انا ماكنتش اعرف يا ماما هو ضحك عليا )..قلقت ماما عليا وقالتلي ( طب انتي فين يا حبيبتي

طمنيني عليكي )..قولتلها اطمني انا كويسه والله بس لازم هو مايعرفش طريقي لحد ما افكر واشوف هعمل ايه معاه )..بكت ماما هي كمان وفضلت تدعيلي ونهيت معاها المكالمه وانا

ببكي وحسه بالضعف والكسره والغريب ان انا كنت حسه ان انا محتاجه حضنه اوي بس حضن يوسف يوسف الا كنت بحس بالامان جوا حضنه الشخصيه الا قدر يخدعني بيها كنت حسه

ان محتاجاه اوي جنبي زي ما عودني بس ازاي هو هيقدر يحميني  من نفسه ويوسف طلع شخصيه مش موجوده استخدمها عشان يضحك عليا ويستغلني…💔

الوقت أتأخر وانا لسه جوا المحطه ومش عارفه اروح فين وخايفه اخرج منها معرفش ارجع تاني وخايفه من الناس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top