كنت رايحه بيت عمي

واستأذنت من بابا وماما بسرعه ونزلت واخدت تاكسي علي العنوان دا ووصلت وانا خايفه ومرعوبه ودخلت العماره ووقفت قدام الشقه الا رقمها في الرساله وخبطت بتوتر وانا بدعي ان كل دا يكون كذب…. بس الصدم#مه ان يوسف هو الا

فتحلي الباب بنفسه ونفس البنت الا في الصورة كانت واقفه وراه وكانت لابسه ملابس للنوم…لا لا لا اكيد في حاجه غلط وبصيت ليوسف بصدم#مه وقولتله ( يوسف هو ايه الا بيحصل

هنا )..بصلي بغضب وقالي ( انتي ايه الا جابك هنا انتي بترقبيني )..اتصدمت من طريقته وقولتله بصدم#مه (  يوسف انت بتخوني )..ضحك بسخريه وقالي ( لا مش بخونك

ماتقلقيش دي تبقى مراتي برضه وبقضي معاها يومين حلوين زي الا قضتهم معاكي ).. مش معقول انااا انا مش قادرة انطق انااااا وكنت مصدومه لا مصدومه ايه دي كلمت مصدومه اقل بكتير من الا انا حساه دلوقتي، قلبي كان هيقف، لساني عجز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top