كنت رايحه بيت عمي

سهر راحتله المكتب وكان يوسف هو الا هناك بس كان ظاهر بشخصية ياسين واتفاجئ من كلام سهر وماكنش مصدق ان اخوه يعمل كدا بس بعد ما سهر مشيت فضل يفكر كتير وكلم

مدير اعمال ياسين وسأله عن سهر واتأكد منه ان ياسين فعلا على علاقه بيها وعشان كدا كلمها وقالها انه هيروح

يخطبها وفعلا خطبها باسم ياسين واجل الجواز لحد ما ياسين يفوق ويتمم جوازه منها عشان ابنه الا في بطنها…

وكمل كلامه وقالي ( طبعا كل الا حصل دا اكيد من عند ربنا عشان اجي مصر  واقابلك وبصراحه اول ما

شوفتك ماترددتش لحظه واحده وروحت اطلب ايدك من والدك واتفاجأت انه وافق علي الجواز علي طول وبصراحه يمكن دي الحاجه

الحلوه الوحيده الا عملها ليا ياسين وهي ان والدك وافق علي طول لانه عارف ان مفيش حد بيقول لأ ل ياسين

مهران وطبعا انا اتجوزتك باسمي انا باسم يوسف مهران وحتى والدك من خوفه ماخدتش باله من الاسم

يااااااه اخيراااااا عرفت حكايته واطمنت انه يوسف بس برضه في مشكله وقولتله ( طب وسهر هتعمل ايه لو ياسين

طول في الغيبوبه دي وبطنها الا هتكبر يوم بعد يوم دي من غير جواز)

ضحك وقالي( هيبقى مفيش قدامي غير حل واحد )..بصتله بدهشه وقولتله ( حل ايه )..ضحك اكترر وقالي ( اتجوزها )..نعععععم يأييييه طبعا اتجننت عليه وقولتله ( تتجوز مين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top