كنت رايحه بيت عمي

وسط الناس وكانت دايما تخفيني ومش عايزه اي حد

يعرفنا وكنت دايما اسألها ليه كدا وكانت دايما تتهرب من الاجابه

وماكنتش اعرف ان انا ليا اخ وفضلت كدا لحد ما دخلت الجامعه واختارت ادخل طب لان دا كان حلم امي انها

تشوفني دكتور وفعلا دخلت طب واتخرجت واشتغلت ونجحت وكنت  برضه متخفي ومش بظهر ابدا ودي

كانت راغبة امي ان افضل متخفي ومظهرش وكانت مصره ان

محدش يشوفني او يعرفني وكانت رافضه تقولي السبب وانا كنت حاسس ان عندها سر كبير وماكنتش

بضغط عليها انها تقولي السر دا لان قلبها كان ضعيف وماتستحملش اي ضغط…)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top