كنت رايحه بيت عمي

زعلي منه..بجد كنت محتاره ومش عارفه انا عايزه ايه بس كل الا انا عرفاه دلوقتي ومتأكده منه اني مش عايزه ابعد عنه ووقفت عشان ادخل البلكون اتكلم معاه لكن لقيته خرج منها

ودخل الاوضه تاني وملامحه متغيره وكأنه واحد تاني..وقفت قدامه واتكلمت بتوتر ( ييوسف انااا… ) بصلي بغضب وقالي مش عايز اسمع صوتك ولو عيزاني اطلقك هطلقك انا مش

هعيش معاكي غصب عنك )..كلامه وجع قلبي اوي وحاولت اتكلم لكنه سابني ودخل الحمام وانا وقفت والدموع بتنزل من عيني بصمت وبكلم نفسي ” هيطلقني !!..مش هو دا الا انا كنت

عايزاه مش انا كنت عايزاه يطلقني طب ليه انا زعلانه دلوقتي ليه عايزه اقوله ماتسبنيش ليه حسه انه لو بعد عني مش هقدر اعيش من غيره ” بصيت للأرض ولقيت القميص بتاعه واخدته

[[system-code:ad:autoads]]

من علي الارض وقربته مني وانا بتنفس ريحته وحسه انه روحي ومش  هقدر ابعد عنه..فضلت واقفه ابكي بصمت لحد ماطلع وقربت منه وحطيت ايدي علي قلبه وقولتله

(ماتسبنيش)..بصلي بغضب ومسك ايدي وبعدها عنه وقالي ( خلاص يا داليدا مبقاش ينفع بعد الا قولتيه ) وبعد عني وراح

يكمل لبسه  ..بكيت اكتر وانا بداري وشي بإيدي وقولتله( انا بحبك)..ر  جع تاني ووقف قدامي بصدم#مه وقالي ( انتي قولتي اييه )..قولتها تاني وانا ببكي ولسه بداري وشي بإيدي ( بحبك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top