كنت رايحه بيت عمي

عنيه الا بتحسسني اني اجمل ست في الدنيا، وقفت قدامه واحنا بننظر لبعض بعشق وكأننا في الكون لوحدنا واتكلم معتز وخرجني من حالة العشق الا كنا فيها وقال بمرح ( داليدا كلها

شهرين وهتبقى تحت ايدي في غرفة العمليات  يعني من مصلحتك تقفي في صفي ).. بصيت ليوسف علي طول

وقولتله ( يووسف انت هتقف في طريق سعادتهم ).. بصلي وضحك وقالي ( سعادت مين يا حبيبتي دا مجنون واي بنت يشوفها يقولي الكلمتين دول ).. رد معتز بتأكيد وقاله (

المرادي بجد يا يوسف صدقني ).. بصله يوسف وبدأ يحس انه صادق في كلامه وقاله ( خلاص يبقى تنتظر لحد ما والدتها تبقى كويسه وانا هفاتحها في الموضوع دا ).. فرح معتز جدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top