وفضلت في اوضتي لحد ما لقيت الباب بيخبط وسمعت صوته وكنت خايفه افتحله بس لا.. انا مش خايفه منه وقومت فتحتله ووقفت علي الباب امنعه من الدخول وهو بصراحه
مطلبش انه يدخل واتكلم علي طول وقالي ( باباكي ومامتك تحت وعايزين يشوفوكي وياريت لما تنزلي تطمنيهم عليكي دا لو انتي عايزه تطمني عليهم ).. بصتله بغضب وتجاهلت كلامه
وتهديده وسبته ونزلت علي تحت عشان اشوف بابا وماما وفعلا اطمنهم عليا عشان هما ملهمش ذنب ان اقلقهم واعذبهم معايا كدا…رواية الجمال جمال الروح بقلمي ملك إبراهيم
اول ما شافتني ماما ضمتني بلهفه وبابا كمان كان قلقان عليا اوي وانا ابتسمتلهم عشان اطمنهم وفضلوا يسألوني عامله ايه ومرتاحه ولا لأ وانا كنت بهز راسي وابتسم عشان ابينلهم ان انا
مرتاحه وبعد شويه لقيته جه قعد معانا وكان بيبصلي طول ماهو قاعد وكأنه بيفكر في حاجه وجاله تليفون واستأذن انه