كنت رايحه بيت عمي

وحسيت بالاشتياق مجرد ما لمست قميصه ودا اكدلي احساسي يعنى مجرد ما شوفت لبس يوسف وقلبي دق وحسيت بيه، طب ليه لما شوفته قدامي مش حساه قلبي

متجمد قصاده مفيش اي احساس في قلبي ليه، واخدت قميصه واخدت البرفان بتاعه وحطيت منه علي القميص وقربته لحضني وانا بشم ريحته وقلبي بيدق اكتر وحسه ان انا دلوقتي جوه حضنه الا اتحرمت منه ودا اكدلي بجد ان دا مش يوسف مهو مش معقول قلبي هيحس بيه من مجرد لبسه وبرفانه ومش هيحس بيه وهو نفسه قدامي كدا في حاجه

غلط والموضوع مش انه ياسين واخترع شخصية يوسف وقدر يخدعني، لا لا والف لا يوسف موجود وانسان تاني غير ياسين وقلب تاني وروح تانيه غيره، دا فعلا نفس الشكل

فعلا نفس الشكل بس انا مش شيفاه حلو ابدا ومش شيفه فيه اي حاجه حلوه لكن يوسف كان بيخطف

قلبي بكل حاجه بضحكته ورقته وابتسامته الهاديه وحنانه واحساسه بيا وهزاره وخفة دمه ومرحه طول الوقت وقلبه الابيض وروحه الحلوه الا بتكون حواليا وبتحلى الدنيا كل دا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top