كنت رايحه بيت عمي

جوزي بدهشه: يعني ايه

بابا بانفعال: يعني داليدا فقدت النطق بسبب عمايلك فيها بس تعرف الغلط مش عليك الغلط عليا انا من الاول اني وافقت اجوزهالك بالطريقه دي ووافقت من خوفي منك وخوفي عليها

لتأذيها بس للأسف الأذى الا بنتي شافته معاك طلع اكبر كتير من الأذى الا كان هيحصلها لو انا كنت رافضت اجوزهالك بس انا خلاص هصلح الغلط دا وهطلقها منك

جوزي بانفعال: داليدا مراتي والا في بطنها دا ابني وانا مستحيل اطلقها حتى لو الدنيا اتهدت انا راجع علي اول طيارة جايه مصر عشان اشوف الموضوع دا

قفل بابا المكالمه وقالي ( جوزك راجع مصر ).. بصتله بخوف وهزيت راسي ب لاا وحطيت ايدي علي بطني وانا خايفه ليقتل ابني وهو جوا بطني زي ما عمل مع سهر وفهم بابا انا عايزه اقول ايه وقرب مني وضمني وقالي متخافيش يا

حبيبتي انا معاكي ومش هسمحله يأذيكي ).. غمضت عيني جوا حضن بابا وانا حسه بالامان وبرضه حسه بالضعف لان واحد بشخصية ياسين وبعد كل الا انا عرفته عنه اكيد مش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top