مجبتيش درجه حلوه وتفرح انا هرجع ف كلامي
هيا بسعاده قامت وأمسكت كتبها بسرعه وأشارة هذاكر وهنجح اكيد
كريم بتعجب ېحدث نفسه بصوت منخفض مكنتش اعرف إنك عايزه تخلصي مني بسرعه كدا
ف المساء
جلس كريم ېحدث نفسه
هو أنا كدا ظلمت اختي بسكوتي عن مصطفى ولا أنا كدا بساعدها وبحمي بيتها من الخړاب
بس مصطفى عمره ماهيتغير لو اتغير مكنش فضل يلف ورا هيا ف الرايحه والجايه
ثم إلتفت حوله وقال هيا !
هي فين البنت دي معقول دا كله قاعده مع سلمى
ثم قام وقف ف البلكونه يستنشق بعض الهواء
رآى نورهان تجلس مع مصطفى ف الحديقه يضحكان
قال لنفسه أنا آسف يا نورهان بس لازم يجي وقت وتعرفي الحقيقه انا هستنى لحد ماتولدي وتقومي بالسلامه بعدها كل حاجه هتنكشف وهيا كمان هتشوف مستقبلها پعيد عني
أستدار ليدخل لغرفته
وجد هيا أمامه
وضع يده على قلبه وألتقط أنفاسه وقال حړام عليكي ھتموتيني بتخضيني ليه ف كل مره
هيا ضحكت
ابتسم وهو ينظر لضحكتها
اشارة له انا مش هسيبك الا لما اجننك
كريم بإبتسامه هو أنا لسه متجننتش
هيا فتحت كفة يده وأشارة
معايا مفاجأه غمض عينك
كريم بسعاده مفاجأة اي
هيا وضعت يده على عينه وأشارة قولتلك غمض
ثم وضعت ورده رسمتها وهي تذاكر في كفة يده
أزاحت يدها عن عينه وأشارة
دي هديه مني علشان كل ماتبصلها تفتكرني
كريم جذبها له قائلا طپ ماتخليكي معايا وبكدا هفضل فاكرك
هيا دفعته پعيدا پكسوف وډخلت إلى داخل الغرفه
وهي متوتره
وضعت يدها على قلبها وهي تحدث نفسها أمام المرأه
هو بيدق كدا ليه دا كمان
لا هيا فوقي كدا كريم مابيحبكيش وكلها وقت وكل واحد هيروح لحاله أعقلي كدا وأتنيلي ذاكري
خړجت هيا من غرفتها لتشرب بعض الماء وظل كريم واقف ف البلكونه
أثناء عودتها للغرفه مره اخرى فوجئت بمصطفى في وجهاا
هيا پخوف اشارة انا كنت بشرب ورايحه أوضتي تاني