” وليه تعملي وتتعبي نفسك على الفاضي من الآخر كده… انا نفسي اقت*لك جداااا وهيحصل النهاردة عشان كده مشيت كل الرجالة عشان اعرف اخد راحتي وانا بق*تلك… قسمًا بالله لوريكي وشي الو*سخ اللي متعرفهوش !
مسك الحزام قرب ومني وانا بعيط وبترجاه يسبني
رفع أيده ولسه هيضر*بني بيه… فجأة وقف رماه بعيد وقال بصراخ
” انا مش قادر اضر*بك مش هاين عليا أمد ايدي عليكي… لكن انتي هان عليكي تحملي من عشيقك هان عليكي أنك تخو*نيني عادي… عايز اعرف انا لما واتجوزتك عملتلك ايه و*حش عشان تعملي فيا كده وتنت*قمي مني بالطريقة الز*بالة دي !! أنا عاملتك بما يرضي الله… عمري ما ضايقتك أو ضغطت عليكي في حاجة أو قولت انك سبب جوازنا… ومرضيتش اخو*نك ولا اكلم وحدة عليكي حتى… قولت ما هي مجبو*رة على جوازها مني زيي بالظبط…
يبقى ايه ذنبها ؟ ليه أذيها أو اخليها تحس بو*جع… أنا رعيت مشاعرك وخوفت على زعلك واعتبرتك انسانة كويسة… ومرضيتش اغلط في حقك واعمل الغلط واتحجج بأني مش بحبك… معملتش كده فيكي يا أيلين… ويا عالم جبتيه كام مرة هنا… طبعا جبتيه ومش بعيد يكون نام معاكي جوه… ما أنا بغيب بال 12 ساعة من البيت عشان اشتغل واقدر اوفرلك عيشة كويسة اعوضك بيها لأنك مش عايشة معايا ك زوجة… ليه بعد كل ده تخو*نيني ؟ ليه يا أيلين ؟
طب سيبك مني وهقول إنك خو*نتيني لانك بكر*هيني… طب أبويا اللي وثق فيكي واعتبرك زي بنته واكتر وكان بيقف ضدي دايما عشانك إنتي وليكي معَزة خاصة عنده… تخيلي لو عرف ؟ هيمو*ت فيها
بدأ يعيط ويقول
” انا عرفت إنتي عملتي كده ليه عشان انا مكنتش اختيارك… بس عندك حق انا جوزك على الورق بس مش أكتر… لكن معندكيش حق او أي مبرر لخيا*نتك دي تعرفي لو جيتي قولتيلي أنك بتحبي واحد وعيزاه هو وانا لا… كنت مش همنعك كنا اطلقنا وكل واحد راح عند اللي عايزه لكن إنتي اخترتي الخيا*نة !!