انا عايشة فى بيت عمى لانى والدى متغرب ووالدتى متو.فيه ووحيدة مالييش اخوات

 

 

 

جامد ووطنط بتهدى فيه وهو رافض ويقول دى بتدلع دى عاملة نفسها هى اللى زعلانة وهى اصلا غلطانة فخفت ونزلت وقلتله انت عندك حق وانا اسفة بس انا مش جعانة فيها ايه دى ولا الاكل كمان بالغصبقالى اه بالغصب ولو مش عاجبك اخر فزوجة عمى زعقت فيه وقالته احمد الزم حدودك واحترم نفسك فبص عليا بشدة وبعدها خرج واستأذنت من

 

 

 

زوجة عمى ودخلت اوضتى ومسكت التليفون. علشان اتصل بابا اشتكيله واقوله انى مش مرتاحة وعاوزة اروح عند اى حد من خلاتى ولا عماتى بس ابعد عن هنا لكن فى اخر لحظة سبت التليفون وخفت لازعج بابا وهو متغرب تانى يوم لبست علشان اروح الجامعة وانا خارجة من اوضتى لقيته فى وشى قالى صباح الخير فاستغربت منه ورديت قالى رايحة فين قلتله رايحة الجامعة. قالى لوحدك؟ قلتله لا مع اختك دينا فقالى انا اللى هوصلكم وبالفعل وصلنا

 

 

 

وقالنا انه هيعدى علينا بعد ما نخلص محاضراتنا ويرجعنا البيتولما مشى اخته اتأسفت ليا وقالتلى حقك علينا ومتزعليش منه هو خايف عليكى مش، اكتر لانك امانة فى بيتنا وباباكى وصاه عليكى كتير وبابا كمان اكد على كدا
قولتلها عادى حصل خير وكل واحدة فينا راحت لمحاضرتها وانا خارجة من المحاضرة فى زميل ليا سألنى سؤال عن المحاضرة واستغربت منه انه المفروض يسأل الدكتور فيه او واحد صاحبه لكنى جاوبته ويدوب بلف وشى

 

 

 

 

الناحية التانية لقيت ابن عمى اترعبت جدا وسالنى مين ده قلتله ده زميل ليا وسالنى سؤال عن المحاضرةونفس اللى فكرت فيه هو قاله قولتله خلاص جاوبته ومش هيحصل تانى فشد ايدى وسط الكل ومشى بيا حتى ما استناش اخته وكنت حاسة ان هيحصل مصيبة النهاردة من طريق سواقته ونظراته ليا كل شوية

 

 

أحداث الرواية مشوق جدا انصحكم بقرأتها كامله ♥👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top