رواية لو مراتك ماتت اياك تتجوز عليها (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم اسماعيل موسي

 

حسيت ان فكرة المرتب دي كان تلكيكه عشان تقرب مني وانا مكنتش معارض الصراحه، مراتي كانت مات@ت من زمان وبدأت أشعر بالوحده والحر@مان.
لحد ما عرضت عليها انها تبات عندنا في الشقه لان بنتي مش بتبطل عياط الليل كله ومش بعرف انام.
هند، قالت عادي هاخد البنت عندي بالليل.
قلت بس انا مش هستحمل بنتي تبعد عني، متيجي انتي احسن؟
هند سكنت معانا في الشقه وبدأت احس بالسعاده مره تانيه، مره في مره بدأت تجاوزات تحصل ما بينا لكن تجاوزات بسيطه وكنا بنتعمد انها تكون مش مقصوده انا وهي كمان.
حياتي تغيرت خالص انا الي مكنتش بطيق ادخل المطبخ بقيت بساعد هند في الطبخ عاشان بس اكون قريب

 

 

 

 

منها او الم@سها، بساعد في غسل الاطباق وبرتب هدومي.
بس هند كانت جميله لدرجه برجلتني وكانت تتعمد تخرج قدامي بمقصان نوم خفيفه كأنها مش واخده بالها بس انا كنت فاهمها كويس
في ليله مقدرتش استحمل خالص، هند كانت في اوضتها وكانت سايبه الباب مفتوح وكانت نايمه علي السرير
مشيت ناحية غرفتها ووقفت علي الباب قلتلها هند انتي نايمه؟
ناديت هند، هند؟
قالت تعالي يا احمد

 

 

يدوبك قالت الكلمه وكل لمبات الشقه فرقعت ملحقتش ادخل برجلي جوه الغرفه
هند قعدت تص@رخ واتر@مت في ح١ضني انا كمان كنت مرعو@ب مش قادر امسك اعصابي، حاولت اعمل راجل، قلت متخفيش يا هند
اللمبات اتحر@قت بس، الظاهر التيار الكهربائي ارتفع فجأه
قلتلها استني هنا هنزل اجيب لمبات جديده واغيرها
هند قالت ابدآ، مش هقعد هنا وحدي رجلي علي رجلك
البنت صر@خت رحت جبتها، شلتها وقعدت بيها على الكنبه وهند قعدت جنبي بس مرميه في حضني، كانت خايفه اوي وضعيت عليا

 

 

 

قعدت اطبطب على كتفها واقلها متخفيش، انا هغير اللمبات مفيش حاجه حصلت.
هند خدت البنت وراحت شقتها وانا نزلت اجيب لمبات جديده، السلم كان ضلمه واحنا ساكنين في آخر دور شقتين في وش بعض
كنت بنزل وانا بسند علي الحيطه خايف أقع
نزلت دورين، قدام شقه فاضيه صحابها عزلو منها باب الشقه كان مفتوح انا قلت يمكن الغفير نسي يقفله يدوبك حطيت رجلي وهنزل وقطه سوده ضخمه نطت فوق راسي

 

أحداث الرواية مشوق جدا انصحكم بقرأتها كامله ♥👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top