رواية البريئه والقاسي المتملك كااامله

 

 

 

وقف ريان على الباب مستنيها ترجعله بس سمع واحد بيقولها: يخربيت جمالك انتي ملاك ولا ايه

رد واحد تاني: ملاك الرحمه وانت الصادق

واحد شدها عليه فضلت تعيط وهي مش عارفة تتصرف ازاي لحد ما لقيت نفسها في حض-نه وبيهمسلها تاني: هتدخلي جوا ولا تفضلي برا ؟؟جريت على جوا ودخل وراها وقفل الباب

نوران بتهد”يد: لو قربت مني هنتحر من هنا اوعى تلمسني

 

 

 

 

 

– المسك ؟ انتي جايه عشان المسك ولا نسيتي انك وافقتي تبقي سكرتيرة وعشيقة

صوتت فيه: لا مش عشيقة كان هيبقى جواز شرعي وافقت عليه عشان اقدر اعيش وسط الك،ـلاب اللي زيكم….

– وانا عايز اتجوزك زي ما اتفقتي على الشغل

رجعت لورا وهي بترتجف: لا لا انا مش عايزة ارجوك سيبني في حالي عايزة ارجع بيتي

قرب منها وباسها وأيده على كل جسمها

 

 

 

 

 

 

اتفتح الباب عليهم ودخل عُمران وهو متع-صب

بعد ريان عنها واتع-صب على اخوه: انت مين قالك تدخل

ركز عُمران على البنت واتص-دم لما افتكرها: نوران ؟؟

جريت نوران عليه واستخبت وراه: ارجوك خرجني من هنا

ريان بغيظ: ابعدي عنه وتعالي هنا بسرعة عُمران: عمرك ما هتتغير

 

 

 

 

 

 

خدها عُمران وخرج وطلع بيها برا الشركه خالص وركبها عربيته

– انتي ازاي جيتي هنا وكنتي فين طول السنين دي

انفجرت نوران من العيا-ط: هو ازاي عرف مكاني ليه بيعمل معايا كده انا مش رخيصه للدرجة دي

عُمران: اهدي يا نوران اهدي انتي قاعدة فين دلوقتي

قالتله على العنوان ووصلها: متقلقيش انا هساعدك وهخلصك من جنون ريان

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top