اتع-صبت بس ابتسمت: انا هشتغل عشان اصرف على نفسي واللي انا حامل منه رجل اعمال معروف وليه مكانته في المجتمع
ريان بغيرة: واضح فعلا قوليله يشغلك بقى…
خرج وهو متع-صب واتكلمت هي بحزن: م انا قولتله بس هو رفض يساعدني أو حتى يشغلني
كان سليم تحت بيتها وغضبان جدا وهو شايف ريان نازل من عندها وعينه بقيت حمرا زي المجانين
– انت فاكر اني ههتم بيها هي وابنك وهسيبهالك تبقى بتحلم…نور بتاعتي انا وحتى ابنها ابني انا..
رجع ريان على بيته وطلع اوضته قلع قميصه وظهرت عضلاته اللي نماها في خلال ال ٨ شهور وفضل يبص على كل حاجه في الاوضه بحسره كان لسا هيفتكر ذكرياته معاها بس وقف تفكيره واتع-صب وضر-ب رأسه في الحيطه: دي حامل من غيرك يا غبببببيييي فوووووق يا موهوم
نام من إرهاق تفكيره وقرر أنه يبعد عنها
…….
نور بصريخ: ابعد عن الباب يا سليم والا هقت-لك
صرخ سليم من ورا الباب: انتي عايزاني اساعدك كل ده من غير مقابل وفي الاخر ترجعيله
صوتت اكتر: انا مقولتلكش تساعدني وده ابو ابني انت فاهم ولا لا
دفع سليم الباب ودخل وفضل يقلع في لبسه، الجاكيت والجزمة الخ…
– لو هياخدك يبقى اخد منك اللي انا عايزو الاول
عيطت اكتر وانهارت: لو قربت مني همو”ت نفسي
ضحك باستهزاء: مي”ته أو حيه هاخد اللي عايزه
قرب منها وقطع فستانها وحاول ي…
بس هي بعزم ما فيها ضر-بته بحله الاكل اللي كانت على الترابيزة وقعته على الأرض وجريت وقام هو يجري وراها
ركبت تاكسي واول مكان قالت للسواق عليه بيت ريان…
..
بعد ساعة صحي ريان فجأة على صوت الباب بيخبط
قام وهو مخضوض فتح الباب لقى نور واقفة قدامه هدومها متقطعة وبتعيط
شدها على جوا واتكلم بسرعة