رواية البريئه والقاسي المتملك كااامله

 

 

 

في المطعم: راحت فين يا غبي انت

شريف: والله يا فندم معرفش بس هي خلصت شغلها كله هو في حاجه ؟؟

اتع-صب عليه اكتر ورمى الجاكيت في وشه: لو جات اتصل عليا قولي

خرج المدير واتع-صب شريف ورمى الجاكيت في الأرض

….

 

 

 

 

ابتسمت نور وفضلت تشكر صفاء: حقيقي مش عارفة اقولك ايه بس لما الظروف تتحسن معايا اكيد هدفعلك

صفاء: متقوليش كده تاني كفايه فرحتك ب ابنك بس ممكن أسألك سؤال ؟؟

نور: اكيد اتفضلي

صفاء: في والده..انتي لسا صغيرة خالص

نور بابتسامه مرهقه: انا ابوة وأمه والده م١ت

اتاسفتلها صفاء وقاموا سوا عشان يخرجوا برا اوضه الكشف وهما بيضحكوا

 

 

 

 

ولكن صوت ضحكه نور راح وعيونها برقت لما شافته ب لحيته الطويلة وشعره اللي واضح عليه أنه متقصش من فترة بس ده كله زاده وقار ووسامه

كان مركز في تليفونه لحد ما صفاء نادت عليه: ريان…انت جيت امتى

بص ريان عليها وبرق وهو شايف نور وبطنها المنفوخه

قام وقف بكل ذهول وراح عليها وعيونه كلها قس-وة: نور !؟

 

 

 

 

 

– مكانتش سامعة حاجه غير دقات قلبها وفقدت الوعي وقعت بين أحضانه……..شالها ريان وهو بيشت-م في سره

حطها على السرير في اوضه الكشف وبص ل صفاء

– هي بتعمل ايه هنا ؟؟

صفاء بمكر: مريضه عندي يا ريان مالك انت تعرفها

اتع-صب وزعقلها: انتي عارفة أنها كانت مراتي وهربت وسابتني

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top