رواية البريئه والقاسي المتملك كااامله

 

 

نور بفرحه: انت ضر-بتهم عشاني

ريان بع-صبية: انتي ازاي تسمحيله يمسك ايدك كده

نور: ده اخوك…و هو اللي…

ريان وهو بيقاطعها: لو تؤامي متسمحيش لحد يلمسك انتي متعرفيش هما ايه

نور بحزن: مش هيكونوا اسوء منك ومعاملتك ليا اخوك كان عاوز ينقذني منك

 

 

 

 

 

ضحك ريان: لو تعرفي هما ايه وانا ايه كنتي حض-نتيني وبوستيني كمان

نور: ده بُعدك لا يمكن اقرب منك وشوفلي مكان انام فيه أو رجعني عند الحاجه خديجة

ريان وهو بيقرب عليهها اكتر وبيشاكسها: انا هرجعك في قلبي

شالها في حض-نه وفضل يزغزغ فيها وهي بتضحك وبتصوت في نفس الوقت وكل البيت سامعهم

 

 

 

 

نزلت نور من حض-نه وجريت على الحمام قفلت الباب وهي بتضحك وبتحط ايديها على قلبها

نام ريان من غير ما يحس وفضلت نور قاعدة في البانيو في الحمام لحد ما نامت

صحيت تاني يوم على وجع في كل جسمها وخرجت من الحمام بتبص على السرير لقيت سعاد في ح-ضنريان……..

صوتت نوران وشهقت: انتي بتعملي ايه هنا

في اللحظه دي فاق ريان من النوم وشاف سعاد بتمثل انها نايمه جنبه

 

 

 

 

 

قام من على السرير وشدها من ايديها بكل عنف وصرخ في وشها: انتي بتعملي ايه هنا وازاي تنامي جنبي

فهمت نور أن سعاد نامت جنبه بدون علمه عشان تدايقها

سعاد بأحراج: انا…انا لازم اخرج

ريان وهو بيبص لنور: الاوضه دي والسرير ده لواحدة بس

عيطت سعاد وهي بتبصلها بحقد: انت خطيبي

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top