‘ارفعي النقاب اشوف وشك

 

 

 

وانا خدت الرجاله ورحت خل’صت على امجد وهديتها كلها على دماغه يعني اللعبه خلصت ما بقاش فيها غير ان احنا الثلاثه بس عثمان ما كانش مصدق لعمار بيقول وما كانش مصدق انه حور اتقت’لت بدا يزعق ويقول لعمار العب لعبه غير دي انا مش هصدقك حور عايشه ومستنياني وهخلص عليك انت والعيال ونتجوز وناخد الورث كله حتى امك هي كمان هتحصلك

 

 

 

 

عمار تليفونك معاك ممكن تدخل تشوف الاخبار وتعرف ان انا ما بكذبش وفعلا عثمان طلع تليفونه وبدا يفحص الاخبار
وقت هتاكد من كلام عمار ودموعه نزلت على التليفون لانه عشق حور وحبها وعشقه لحور هو اللي خلاه عمل المصايب دي كلها

 

 

 

 

 

عمار اتاكدت ان انا ما بكدبش عليك بس عثمان بدون اي كلام حط المسدس في بقه وفرغه كله في بقه وطب ميت مكانه
احنا ليالي بدات تصرخ وتعيط وتصرخ عمار قرب عليها وحضنها وشالها وخرجها من الاوضه دي واتجه الى الفيلا بتاعته
الاول راح دفن جثت اخته
وعمل عزاء اخواته الثلاثه
وما تبقاش حد في الفيلا غيره هو وليالي ومامته وبوسي وكده كده ليالي ما كانش ليه حد

 

 

 

عمار كان في فتره وحشه قوي بالنسبه له كان مصدوم فصديق عمره لكن العيال ما سابتهوش وفضلت جنبه لحد ما حالته اتحسنت وحبيته وهو حبها وما رضاش يطلقها وفضلوا عايشين مع بعض
وبدات مجيده تتقبل ليالي زوجه لابنها وبداوا عايشه حياتهم مع بعض اينعم عمار ما نساش اللي حصل ومصدوم بسبب ان اقرب الناس الجرح ما بيجيش غير منهم لكن كل حاجه مع الوقت بتتنسي وبداوا حاجه جديده وعاشوا مع بعض
🙂🙂

النهايه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top