ليالي… يعني اختك اتفقت معايا اخر مره انها تكشف اخر مره عشان تعبانه بس على اساس المره الاخيره دي انا اللي بكشف يعني اختك كشفت مرتين وانا مره يبقى كده دول الثلاث بنات
عمار .يانهار اسود
ليالي. فاكر لما شفت بنت بتجري في الجنينه ده ما كانش تهيؤات لاني انا كمان شفتها
عمار.. الا في البيت دي حور مش حياه
طاب ازي حياه راحت بيت امجد ومين عرف الكلام ده غيرك انطقي وهي يشدها من دراعها
ليالي مامتك عارفه ان دي حور مش حياه
عمار..هنا قام من علي السرير بطريقه مخيفه
ليالي.. رايح فين ارتاح عشان جرحك
عمار.. ما تتحركيش من هنا وانا اوعدك هخلص كل حاجه واسيبك بس يا ويلك لو حاولتي تعملي حاجه يا ليالي
ليالي.. لا ما تسيبنيش هنا خدني معاك
عمار.. قلت لك استنى هنا وخرج وقفل عليها الشقه كان تعبان وكان باين عليه اثر التعب ونزل ركب عربيته وطار بسرعه البرق علي الفيلا
الفيلا طبعا كان فيها بوسي مع مامته مجيده في اوضتها لان بوسي كانت خايفه على مجيده بعد اللي حصل في المستشفى وحياه كانت في اوضتها وعمار كان متجه لاوضه حياه
فتح باب الاوضه ودخل زي المجنون هي وقتها كانت قاعده على الكرسي قدام المرايه التفتت وراها وقالت عمار كانت جرح باين عليه والتعب قالت له مالك فيك ايه
عمار..ض”ربها بالقلم كل دا وبتخدعيني ياحور واختك كانت ضحيه لاعمالك القذ”ره
انا عايزه افهم حاجه واحده بس انت اللي كنت عايشه مع امجد وازاي حياه هي اللي تموت
حياه..هفهمك كل حاجه
وبدأت تحكي كل الحكايه
..
بالنسبه لليالي فضلت في الشقه فضلت ريحه جايه في الشقه تحاول تخرج من اي مكان بس ما كانش في اي طريقه تخرج منها لكن فجاه حاسه ان الباب بيتفتح جريت على الباب وقالت عمار انت جيت ثاني لكن للاسف شافت قدامها واحده لابسه اسود في اسود 🥹🥹🩷🥹
ليالي اتفاجئت بالباب بيتفتح فرحت وقالت ان عمار رجع عشان ياخدها
وجريت على الباب وتقول انا كنت خايفه يا عمار قوي لكن للاسف الكلام اتقطع فيها قبل ما تكمله وانصدمت لما المنظر اللي شافته قدامها شافت نفس الشخص الا كان لابس اسود في اسود اللي لحد دلوقتي مش عارفين ان كان بنت ولا ولد
ليالي بصريخ .. وهي تحاول تخرج من الباب ما هو الباب مفتوح والشخص بيدخل لكن الشخص حذفها على الارض