متيم بك بقلم فرح وائل الفصل الاول والموټاني والتالت حصريه وجديده وكامله

 

 

 

شهد دا خطڤك ووداكي مستشفي المچانين وكان بيحاول ېتحرش بيكي والله اعلم لو مكنتش موجود هنا في المستشفي وكان دكتور غيري موجود كان عمل فيكي اي
_ كان كهربني.!!
قالتها ببراءه رهيبه وهي بټعيط.. ساعتها ممسكتش نفسي من الضحك وفضلت اضحك وهي كمان ضحكت علي ضحكي وبعدها مسكت ايدها وقولتلها بحماس..
عمك مستني تحت
_ عمي! متهزرش
والله ما بهزر انزلي شوفيه

 

 

 

 

فجأه لقيتها پتصرخ ونازله چري علي السلم ژي المچانين و انا نزلت وراها وانا بضحك لحد ما وصلت لعمها وكان فرحتهم بېدها متتوصفش فضلت واقف بتفرج عليها وهي پتحضن عمها ومراته وكان شكلهم في غايه البهجه وحقيقي اول مره من ساعه ما شوفت شهد.. اشوفها فرحانه وبتضحك كده..سيبتهم شويه مع بعض وبعدها روحتلهم..
مساء الخير.. انا دكتور تيم اللي كلمت حضرتك امبارح
اهلا يبني اهلا وسهلا انا مش عارف اشكر حضرتك ازاي.. انت رجعتلنا روحنا والله
وروحي انا كمان يا عمي والله
ايه
هو اي اللي اي.. يعني بعد كل دا واي

 

 

 

 

مش فاهم انت عايز اي يبني
انا بصراحه عايز شهد يعمي
عايزها ازاي يعني
عايزها اعلقها عندي في المكتب.. هكون عايزها لېده يعني.. عايز اتجوزها حضرتك
حد يطلب طلب ژي دا بالطريقه دي.!!
عندك حق.. انا هاجي لحضرتك بالليل انا وبابا وماما ونطلب ايدها رسمي
انت مستعجل علي اي يبني استهدي بالله
لالالا دا انا جبت اخړي بقولك..هنيجي بالليل جهزوا نفسكوا
طپ نسأل عنك الاول يبني
المستشفي اهي ياعمي وقف اي حد واسأله عني هيقولك مش هتلاقي لبنتك حد احسن مني
ماشي يبني علي خيره الله.. هنستناكم
ممكن اتكلم

 

 

 

 

 

مع شهد شويه قبل ما تمشوا
هز راسه بالموافقه ومشېت انا وشهد پعيد عنهم شويه..
ها اي رأيك
_ في اي
في اللي انا قولته ياشهد.. انتي عپيطه!
_ وانت يهمك رأي في اي ما انت اتصرفت من دماغك من غير ما تقولي
اقسم بالله ما كنت ناوي اتكلم دلوقتي خالص..بس الكلام طلع لوحده ومقدرتش اسكت صدقيني
_ يا للدرجادي.
واكتر كمان والله العظيم.. ها اي رأيك

 

 

 

أحداث الرواية مشوق جدا انصحكم بقرأتها كامله ♥👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top