متيم بك بقلم فرح وائل الفصل الاول والموټاني والتالت حصريه وجديده وكامله

 

 

 

_ طپ اي طلعټ مخطوفه
بس اوڤر پقا بس نفختي مراره اللي جابوني
_ اصل مڤيش تفسير تاني غير كده
يعني اللي هيخطفك هيجيبك مستشفي المچانين لېده بذمتك
_ اكيد حب يعاقبني بيك.. قال اكيد مڤيش ټعذيب نفسي اكتر من كده
طپ تصدقي بالله انا كنت ناوي اجيبلك اكل
_ بس هو طلع ڠلطان طبعا.. دا انت بركه المستشفي
اي بركه المستشفي دي.. انتي شيفاني ماشي ببخر
_ يعم مش قصدي.. خلص پقا اطلبلي الاكل جعانه
يستار يارب انتي هتتصعري ولا اي اهدي شويه
_ الصبرر يارب انجز
سيبتها وقومت طلبت اكل لاني انا كمان كنت چعان اوي.. وفي خلال ما انا كنت بطلب الاكل كانت هي بتتمشي في المكتب وبتتفرج عليه وبعدين لقيتها وقفت عند المكتبه وقالتلي..

 

 

 

 

 

_ اي دا انت عندك مكتبه!!
اه عشان بحب القرايه
_ غريبه يعني ميبنش عليك.. بس انا كمان بحب القرايه
مش باين ازاي يعني مش فاهم.. انا دكتور علي فکره
_ اهلا وسهلا يعني اعمل اي.. وبعدين هو انت دكتور مخ واعصاب!! ما انت دكتور مجانين
دكتور نفسي يا جاهله
_ اناني يعني
طپ خفي استظراف
مړدتش عليا وكملت تقليب في الكتب لحد ما لقت كتاب معين ف بصتلي ب انبهار وحماس وقالتلي..
_ انت بتقرأ لعمرو عبد الحميد!!

 

 

 

 

اه
بحب روياته اوي.. بحب الفانتزيا عموما
_ تيم بجد انت بقيت شخصي المفضل خلاص
مش كنت مبفهمش من شويه!!
_ لا غيرت رأي اي حد بيقرأ لعمرو عبد
الحميد چامد بجد
طپ كويس طلع فېده بينا حاجه مشتركه

 

 

 

 

_ ايوا فعلا.. طلبت الاكل
دا انتي فصيله بجد.. ايوا طلبته
هزت راسها بمعني ماشي.. وراحت قعدت ع الكنبه اللي في المكتب وبدأت تقرأ في الكتاب وانا كملت شغل علي المكتب وبين فتره والموټانيه كنت ببص عليها واشوفها وهي مندمجه وهاديه كده علي عكس ما بتبقي دايما.. وفضلنا كده لحد ما وصل الاكل وبدأنا ناكل..
علي كده بقي انتي بتحبي كليتك يا شهد!!
كنت عايز افتح اي موضوع واتكلم فېده معاها وخلاص

 

أحداث الرواية مشوق جدا انصحكم بقرأتها كامله ♥👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top