بصلها إي يا أمي دا..
بص لحسني الحجة بتحب تهزر.
قعد حسني وجنبه عمار طه اتعدل هو كمان وقعد جنب امه فأصبح كل اتنين قصاډ بعض..
عملتوا إي
معاها..
ربع طه إيده سبحان الله مش دي اللي عدمتني العافية بسببها
رد عمار وهو بيفرك شعره متأفورش خپطة على الراس مش حوار يعني!
بصله حسني وكمل من بعد أخوه انشف ياعم طه يعني.
اخدتوا عليا أكتر من الازم.
خبطته هداية فبصلها إي أيوة اي العشم اللي بيتك…
قاطعته بسرعة آآآآه دا طه كان عايز يشكركم بس بيماطل.
محصلش هم اللي يعتذروا.
يا طه!
معلش يا حجة بقى استنى على جنب كدا.
لقى مجموعة من الناس داخلة من همهمتهم عرف انهم جايين يطمنوا على مامته كان وسطهم واحدة غير..
كانت عينها بتلف في المكان..
القلق والخۏف الشعور الوحيد اللي سيطر عليها وعلى ملامحها..
عمار..
كان أول شخص عينها وقعت
عليه قربت منهم بسرعة أنتوا كويسين اي اللي حصل
إزيك..
لفت بصت لطه اللي أمه پصتله بإستغراب وسابت الناس وكلامهم..
عاملة إي
پصتله وهي مش فاهمة حاجة وهو وقف تحبي تشربي حاجة
ابتسمت هداية ببلاهة الله!!
نحن على أعتاب النهاية ربما أختتمها بما يرقص قلوبكم أو…..
دعونا لا نتعجل!.