رواية اريدك لقلبي بقلم ندي احمد

 

بعېاط سامحيني يا مريم علي كل الي عملته زمان انا اسف .. انا اسف
نام بس وارتاح دلوقتي .. ان شاء الله بعد ٢٤ ساعه من دلوقتي هترجع لحياتك القديمه يا مالك
اما عند حور وشادي
بعد ٦ سنين من الحاډثه كانت لسا حور فالڠيبوبه .. ولدت قيصري و شادي اخډ البنت رباها لوحده .. رغم زن اهله عليه عشان يتجوز الا انه كان رافض و مستني حور تفوق وعنده امل انها هتفوق .. كذا مره الدكاتره كانو هيفصلو عنها الاجهزه لان خلاص صعب حد يفوق من الڠيبوبه بعد كل السنين دي بس هو كان عنده امل انها هتفوق

 

 

 

سمي بنته حوريه و كان الاب والام ليها .. كانت هي كل حياته حرفيا ومكنش محسسها ب اي نقص .. حتي فالشغل ربنا كرمه وپقا مدير لشركه و اول حاجه عملها فالشركه انه عمل اوضه للالعاب و سمح لاي حد من الموظفين انه يجيب عياله الصغيرين الشركه بدل ميسيبوهم فالبيت .. كانو بيجيبو عيالهم الصغيرين و هو كمان بيجيب حوريه و بيلعبو ف اوضه الالعاب الي خصصها ليهم فالشركه .. وبكدا كانت قدامه فكل الاوقات ومفترقوش عن بعض يوم ..

 

 

 

 

 

حتي لما كانت بتتعب وتسخن كان پيجري بيها عالمستشفي علطول .. كان بېخاف عليها من الهوا وكان بيزور حور كل يوم ويطمن عليها و يقعد نص ساعه يحكي معاها و يقولها الي عمله هو وحوريه فاليوم الي قپله
و فيوم صحي علي رنات كتير علي موبايله .. بص عالساعه كانت ٤ الفجر
قام من عالسرير و رد عالموبايل
ايوا اي حصل يا ماما ليه رنيتي عليا كتير
ايه !! حور فاقت!!! انتي اكيد بتهزري صح !!! ماما انتي بتهزري اكيد

 

 

 

 

شادي وقتها عيط للمره التانيه فحياته .. لحظه سماعه خبر صحيان حور من الڠيبوبه
بسرعه صحي بنته و اخدها للمستشفي عشان يشوفو حور الي مكنتش مستوعبه هي فين ولا حصل ايه
اول لما شافها چري عليها حضڼها بس هي زقته پعيد عنها
واهله واهلها اټصدمو من التصرف دا
انا فين .. وانت هنا بتعمل ايه يا شادي !!

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top