محمود: وطبعا هقوله ان الخزنه مافيهاش فلوس وانه لازم يستني وبعد فرح بنته هنقوله خلاص البت اتجوزت
عاصي: ( بنظره خبث قعد علي طرف المكتب وولع سيجارته ورمي الولاعه علي المكتب )
عاصي: بالظبط كده
محمود: طب وليه بتعمل كده
عاصي: عشان انا الشيطان بحب ادي الامل للناس واخده منهم 😈😈
محمود: وفي نفس الوقت تبان قدامهم انك ملاك بس الظروف خارجه عن ارادتك
عاصي: ابتديت تفهمني.. وياريت ماتفهمنيش اكتر من كده انت عارف مدير الحسابات اللي قبلك لما فهمني اوي جراله ايه
محمود ( بخوف ): عارف.. عارف ياعاصي بيه انا اسف حقك عليا
عاصي خلص شغله ورجع البيت بالليل ودخل علي طول علي الكوخ والبنت كانت لسه بتصوت وتصرخ زي عادتها
عاصي من غير اي رحمه ولا شفقه عنيه اتحولت قدامها بنظرات شر البنت البريئه دي ما شفتهاش قبل كده
بقلمي مآآهي آآحمد
ومره واحده بقي يقطعلها في هدومها البنت بقت تقع وترجع لورا وهو كان عامل زي المجنون بيكسر في كل حاجه في الكوخ قدامه قلع هدومه وبقي قدامها عريان وقلعها هدومها وبقي ينهش في لحمها نيمها علي السرير من غير اي ذره رحمه في قلبه ونا’م عليها وهو بيبوسها وبيشد شعرها وبيستخدم معاها كل انواع العنف البنت من كتر الصريخ والعياط صوتها راح حرفيا وغالب من كتر صريخها رغم انه في الفيلا وهي في الكوخ بس كان سامع صوتها كان بيحط ايديه الاتنين علي ودنه عشان مايسمعش صريخها وانها بتستنجد بحد يلحقها غالب بقي بيعيط ويبكي بس مش عارف يعملها اي مجرد ما يقرب للكوخ هيموت وهيسيب جده لمين لو م١ت