عاصي وطي في الارض بسرعه عشان يشوف الدكتور وحس علي نبضه لقاه م”يت
بقلمي ماهي احمد
غالب: ( بخوف ) انا.. انا كنت فاكره انت
عاصي قام وقف وبص لغالب نظره شر
عاصي: انت كنت هتموتني انا
غالب: ( بدموع ورعشه في كل جسمه ) ايوه.. ايوه كنت
هم”وتك انت عشان اخلص الناس كلها من شر”ك
كفايه ظلم لحد كده فينا وفي غيرنا
عاصي مسك غالب ولسه هينادي علي عبد الرحيم
باباه جه بسرعه وهو علي الكرسي العجل بتاعه
ابو عاصي: لا يابني بلاش عبد الرحيم غالب صغير ومش عارف هو بيعمل ايه.. واخوك الله يرحمه وصاك علي غالب ابنه انت عمه وفي مقام ابوه الله يرحمه
عاصي: ( بغ”ضب ونرفزه ) وهو في ابن يبقي عايز يقتل ابوه
عاصي: عبد الرحيييييييييييم
الاب: اقت”لني انا.. خودني مكانه اعمل فيا اللي انت عايزه بس بلاش عبد الرحيم
ابوس ايدك.. ابوس رجلك يابني
عاصي: ( بلع ريقه ) وهو كله غيظ وبص علي ج”ثه الدكتور في الارض ( واتنهد ) ورجع بص لغالب مره تانيه
عاصي: انت اللي هت”دفن الج”ثه دي انت فاهم 😡😡
غالب: ( بخوف ) ايوه بس اناااا
الاب: ايوه يابني هو اللي هيدفنها ماتقلقش ومن اللحظه دي هيسمع كلامك في كل حاجه
بقلمي ماهي احمد
غالب بقي يشد في الجثه وهو بيشدها من دراعه وباصصلها ودموعه نازله منه مش مصدق انه عمل حاجه زي كده بقي بيحفر في الارض للج”ثه وهو مرعوب حرفيا