فزعت زهره بخــgف: لا لا والنبى
نظروا إليها باستغراب حتى قالت سمر: زهره اوعى تقولى بعد كل الى عمله دا لسه بتحبيه يا زهره اوعى
زهره بتوتر: لا يا سمر بس دا جوزى
هتف مازن بغض.ب: جـgز١ـــــّـ هو فى حد عاقل يعمل كده فى مراته ويبهدلها وكمان يتجوز عليها قدام عنيها
قاطعتهم والدته بصرامه: خلاص يا مازن زهره Oــش ناقصه تخف كده وتقف عـLـي رجليها وتبقا تتحل من عن.د ربنا
نظر مازن الى زهره بضـــ،،ــيق وألم ثم اتجه إلى الخارج غاضبا
نظرت لهم زهره بقلق: هو زعل منى
طبطبت عليها والدته بحنيه: لا يا حبيبتى هو بس بيتعصب وبينسى بسرعه يلا تعالى ااكلك
مر شهر عـLـي الجميع وكما الحال سوا حزن حازم عـLـي بعد زهره عنه ولا يتوقف عن اابحث عنها وميرنا ومشاجرتها معه بسبب عصبيته الذائده وضعفه واشتياقه لزهره بشده
أما زهره فتعيش فى جو سعيد جميل ملئ بالحنان والدفئ والسعاده من عائله مازن ووالدته حيث هى عوضتها عن حنان الام بكثره وسمر بجانبها
أما مازن فشعرت بطيبه قلبه حيث كان ياتى كل يوم من العمل يحمل لها اطيب الشوكولاتة والأصناف الكثيره من الحلويات وأعاد قلبه ينبض بكثره من قربها منه وأصبح لا يريد أن تبتعد عنه مهما حدث
وكذاالك زهره تعودت عـLـي ذالك الحنان منه التى لم ترااه فى زوجها الذى احبته بص.دق ولكن مشاعرها ملغبطه….حتى جاء يوم جاء مازن من العمل وأخذ الفتاتان للخروج قليلا