نظرت إليه بدoــgع قـــ،،ــهر وذل سرعان ما سمعت بكائهه تحولت إلى دoــgع شفقه عـLـي حاله تحاملت عـLـي ألم قلبها واتجهت إليه وجلست بجانبه ووضعت يديها عـLـي كتفه بهدوؤ ودون كلام
ثوانى ووجدت نفسها داخل احض.انه يشبث بها بقوه كالغريق وهو يبكى كالضائع: لييه سابتنى يا نسمه انـL كنت مستعد احميها من كل غير امن حواليها وكنا هنبدأ سوا بس هى لييه هربت Oــنى تانى لييه عملت كل دا
أما هى كانت صامته تمام لا ترد عليه فقط تطبطب عـLـي ظهره بهدوؤ ود.موعها تنزل فى صمت وظلوا هكذا الى أن غلبه النعااس ……….
مالك بقلق من أمام الباب: عدى افتح احب على ايدك متعملش فى نفسك حاجه
كان بالداخل كالوحش الكاسر يكس.ر كل شئ أمامه بغـ،،ـضب اعمى وهو يصر.خ بغض.ب: هربت Oــنى يا مالك هربت Oــنى كانت بتضحك عليا طـgل الوقت الى فااات يا مااالك ليييييه
مالك بقلق: طيب طيب افتح بس ونشوف الموضوع دا يمكن نكون ظالمنها يا عدى
عدى بصرااخ: الخدامه لقت التليفون والخط فى اوضتها يا ماالك ونفس الرقم الى بعتت عليه الرسايل ليييه تستغلنى كده انـL اتجرحت يا مالك اتجرحت من حب حياتى
ثم جلس عـLـي الأرض بانهيار ود.موع خافته: حتى رحيل |بـgيـ| مكس.رنيش كده قد كس.رتها ليا دا انـL حبيتها وكنت هعيش معاها فى سعااده ليييه تعمل فيا كده ليييه
ثم نظر بشرار أمامه وقال بغض.ب: بس ورحمه |oـي Oــش هسيب حقى وهجيبها ذليله عن.دى وتعرف مين هو عدى وتشوف وشى التانى
—