و دخل هو و رانيا يشوفها
رانيا: عاملة ايه
صدفة ببأتسامة: كويسة الحمد لله
رانيا بډمۏع: انا اسفة يا صدفة انا السبب انا اللى سبتك لوحدك
صدفة : متعتذريش يا رنوش حصل خير وانا دلوقتي كويسة
زين وقتها بصلها وابتسم وعرف هى اد ايه هى طيبة من جواها
فى الڤيلا زين روح صدفة و رانيا وراح الادراة
رانيا : ابيه زينة باين عليه بيحبك اوى ربنا يديمكوا لبعض كان خlېڤ عليكى جدا
صدفة: بجد
رانيا : ايوا
صدفة طلعت اوضتها وهى واقفة قدام المرايا
صدفة بصوت عالى: انتى ھپلة يبنتى اشحال انك عارفة هو اتجوزك ليه اصلا انا مش عايزاه يحبنى هيفضل بالنسبالي شخص مغرور وشايف نفسه
فى الادراة
زين كان قاعد سرحان فى صدفة : هو انا خفت عليها كدا ليه
عمار : بتحبها مثلا وكمل وهو بيضحك انت بتكلم نفسك يا زين
زين : فكك
عمار : مين دى
زين : مراتى
عمار: احلف انت اتجوزت من غير ما تقولى
زين وقتها حكاله كل حاجه
عمار: ومن امتى وانت بتنټقم بالطريقة دى
زين: قصدك ايه
عمار: يعنى انت متأكد أن هو دا السبب اللى خالك تتجوزها
زين : ااه
عمار پخپٹ: طب ما تورينى صورتها كدا عايز اشوفها اكيد قمر