زين وقتها دخل هو وصدفة
زين : انا قولت برضوا مفيش غير سارة اللى هتقدر تطلعك من اللى انت فيه
عمار وقتها حضڼ زين وكان مبسوط جدا
زين : مبروك يا اخويا
عمار : الله يبارك فيك
صدفة وهى بټحضن سارة : مبروك يا سوسو
سارة : الله يبارك فيكي يحبيبتى
صدفة وقتها داخت وكانت هتقع
زين وهو بيسندها وپخۏڤ : صدفة انتى كويسة
صدفة : ااه انا تمام بس دوخت كدا مرة واحدة
زين پخۏڤ : تعالى هنروح المستشفى
صدفة : مفيش داعى يا زين انا هبقى كويسة
زين : صدفة انا مش بخيرك يلا
عمار : طب نيجى معاكوا
زين : لا خليكوا انتوا
فى المستشفى
زين : هاا يا دكتورة طمنينى
الدكتورة: مبروك يا زين باشا المدام حامل
زين بفرحة وهو بيبص لصدفة: بجد
الدكتورة: ايوا عن اذنكوا
زين : اتفضلى
زين وهو بېحضڼ صدفة : مبروك يحبيبتى
صدفة : مبروك علينا احنا الاتنين يحبيبى
زين وهو بيحط ايده على بطنها: هتبقى اجمل عيالة
صدفة : اكيد
وطبعاً روحوا والكل انبسط جدا بالخبر وخصوصاً فاطمه اللى شافت حياة ولادها بدأت تستقر وكل واحد بقى مبسوط مع شريك حياته
تمت