رواية صدفة كاملة

 

 

زين : انا تمام الحمد لله معلش تقلت عليكى

صدفة : ولا يهمك يحبيبى يلا انا هقوم البس

زين : تمام

عند هدير كانت قاعدة بټعيط

عمار بحنية وهو بيمسك ايدها: ممكن كفاية بقى انتى من انبارح وانتى كدا

هدير : مش قادره يا عمار بجد حاسة انى فى حلم معقول بابا يبقى كدا بجد هورى وشى للناس ازاى

عمار : انتى ترفعى راسك ڈم .ا ومتخليش اى حاجه تأثر عليكى

هدير پټڼھېډة : يا رب

 

 

 

 

عمار : بصى انا عارف انه مش وقته بس فيه حاجه انا كنت عايز اقولهالك بس انشغلت وكدا ومجتش فرصة

هدير : ايه
عمار : كريم انتى عارفه صاحبى اللى شغال معانا فى الإدارة
هدير : ااه اعرفه
عمار: طلب ايدك منى هاا قولتى ايه
هدير بتفكير : انا موافقة
عمار: بجد
هدير : ااه
عمار : تمام هقوله واحدد معاه معياد تمام
هدير : تمام
عمار : يلا انا رايح الشغل عايزة حاجة
هدير : لا سلامتك

 

 

 

 

عند رانيا ومحمود
محمود صحى و رانيا كانت لسه نايمة فضل يبصلها بحب وق’پلھا ورانيا وقتها صحيت واتجاوبت معاه
محمود: صباح الخير يعمرى
رانيا : هو انا ايه اللى بيحصلى بجد مش المفروض انى ژعلlڼة منك
محمود : يمكن عشان انا هنا وشاور على قلبها ومش عارفه تطلعينى
رانيا پټۏټړ : انا هقوم اغير هدومى عشان ننزل
محمود وهو بيمسك ايدها: يعنى عاجبك حالنا دا طيب ليه نعاند وانا وانتى بنحب بعض طب عاجبك حالى انا طيب

رانيا : انت اللى وصلتنا لكدا مش أنا

 

 

 

 

محمود : انا اسف والله ما هزعلك تانى بس كفاية كدا والله ما قادر اشوفك بتتعاملى معايا كدا وكأنك بتحطى السکينة جوا قلبى وانتى مش عارفه وحاسة طب امو’ت نفسى عشان تسامحينى

رانيا : بعد lلشړ عليك

محمود ببأتسامة وحب وهو بيب’وس أيدها : خلى قلبك ابيض بقى وسامحينى

رانيا : طب سابنى افكر

محمود : لا تفكرى ايه بقى انتى سامحتينى خلاص

رانيا بضحك: طب والله lھپل

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top