رانيا : حاضر مع السلامه
فاطمه: وبعدين معاكى يبنت بطنى
فاطمه رنت على محمود وبلغته
محمود : الو
زين : عايزاك تعال الإدارة
محمود : عايزنى فى ايه يا زين بيه
زين : محمود متجادلش واعمل اللى بقولك عليه
محمود : تمام
فى الادراة
زين : هو سؤال واحد هسأله
محمود : انت جايبنى تحقق معايا ولا ايه
زين : انا جايباك عشان انت اخويا واللى بجد مش عايز اخسره
محمود : انت خسرتنى وقت اما صدقت انى بسړقک يا زين
زين : انا كان قصادى ورق بيقول انك كنت عايز تدخل تلاتة مليون جنيه على حسابك من صفقة الأدوية
محمود : والله العظيم الورق اللى انا مضيت عليه كمدير تنفيذي للشركة هو نفسه الورقة اللى بعتهولك اللى كان المبلغ فيه ١٠ مليون بس
زين : تمام هتعمل كل اللى هقولك عليه عشان نعرف مين اللى عمل كدا
محمود : عايزنى اعمل ايه
زين : هقولك
فى شركة زين
فى اوضة احد الموظفين يدعى حابر
جابر پخۏڤ وصډمة : ايه دا استاذ محمود انت ايه اللى جابك هنا
محمود : مالك خفت كدا ليه انا مش جاى اخفوك انا جاى اعمل معاك ديل
جابر : اللى هو
محمود بثقة وهو بيحط رجل على رجل : انا عارف ان انت اللى كنت متفق مع الشركة الاجنبية على انك هتصدرلهم شحنة الأدوية بى ١٣ مليون جنيه و فى نفس الوقت عملت ورق مزور للشحنة قدام زين انها ھتكون بى ١٠ بس ولما زين كشفك دبستنى انا و اخدت امضتى بطريقة غير مباشرة بأعتبارى المدير التنفيذي للشركة
هاا مبتتكلمش ليه
محمود وهو بيديله منديل : امسك امسح عرقك و مټخlڤش انا مش جاى اعملك حاجه
جابر : اوماال عايز ايه
محمود : تعجبنى التلاتة مليون جنيه اللى انت اخدتهم عايزاهم
جابر : انسى انا اكيد مش هديلك اى حاجه واصلا محدش هيصدقك محدش هيصدق انى انا اللى اخدت الفلوس وانا اللى عملت كل دا لان الورق اللى معايا بيثبت عكس كدا
زين وهو بيدخل ومعاه القوات: بس احنا سمعنا كل حاجه يا جابر
جابر پخۏڤ : زين بيه
زين : ااه زين بيه ايه كنت مفكر انك هتضحك عليا كتير خدوه
زين بص على محمود وحضڼه : انا اسف
محمود بډمۏع : انت اخويا انا بجد مكنتش متوقع انك تصدق عليا حاجه زى كدا
زين : انا بجد اسف و اوعدك ان مش هسمح لى اى حاجه مهما كانت تفرقنا عن بعض تانى
عمار: ما خلاص بقى يا عم انت وهو هعيط فيه ايه
زين : بس يااض
عمار وهو بيحضنهم: وحشتنى لمتنا والله
زين : أهو هنتجمع كلنا انهاردة عشان الحفلة
محمود: اهاا خالتو قالتلى
زين بهزار: اها من خالتك مبتكتمش اى حاجه خالص
فى المساء