صدفة: صباح النور
زين وهو بيقوم وكان بيولع سېچlړة
صدفة جت من وراه وشالتها منه: اول حاجه هى اصلا مضرة بالصحة تانى حاجة عايز تشربها وانت لسه مأكلتش حاجه طب افطر الاول
زين ببأتسامة: انتى اد lلحړکة دى
صدفة بتحدى: اااه
زين شالها على ضهره
صدفة پخۏڤ: يلهوى نزلنى
زين ببأتسامة: انتى مش ادى
صدفة: شايف نفسك اوى
زين : والله طب مش منزلك
صدفة : لا خلاص انا اسفة نزلنى بقى
زين نزلها بحنية وبا’سها : انا داخل الحمام اخاد شاور البسى عشان ننزل نفطر
صدفة برقة: تمام
صدفة وزين نزلوا وقعدوا فطروا
زين : انا ماشى عايزين حاجه
فاطمه: سلامتك يحبيبى
رانيا: حاول متتاخرش يا ابيه صدفة بتقلق عليك
زين ببأتسامة وحب وهو بيبص لصدفة ۏمسک ايدها بحنية : انا شغلى كدا مټخlڤېش
صدفة پخچل: تمام
( فى كلية الهندسة جامعة القاهرة)
– صدفة كانت قاعدة فى المكتبة وكانت سرحانة فى زين
– سارة: اللى واخد عقلك
– صدفة ببأتسامة: انا مبسوطة اوى
– سارة: طب ابسطينى معاكى
– صدفة: انا بعشق زين بجد خلاص بقى كل حياتى
– سارة : ايوا بقى طب قالك حاجه
– صدفة: لا بس عارفة انا بشوف الحب فى كل تصرفاته وفى حنيته عليا
– سارة ببأتسامة: اجيب العود والحن
– صدفة : عقبالك يحبيبى
– سارة : يا رب بقى
– حد من الدكاتره دخل : لو سمحتوا يشباب احنا مضطرين نفتش كل الشنط لان فيه اسورة الماظ مختفى من زملتكم هنا فى المكتبة وهى دورت عليها وملاقتهاش