( فى ڤيلة زين بدران )
– رانيا وفاطمة كانوا قاعدين تحت فى الريسبشن بيتفرجوا على التلفزيون وصدفة نزلت
– صدفة : مساء الخير
– رانيا: مساء النور على اجمل صدفه
– فاطمة: هو زين راح الادراة
– صدفة پخۏڤ : ايوا ولسه مجاش لحد دلوقتي
– فاطمة: متقلقيش يا صدفة واتعودى على كدا زين ظابط وشغله ملوش مواعيد
– صدفة: ربنا يحميه
فاطمه بحب: تعالى وقعدتها فى حضڼھl
– راينا: يا سلام طب وانا
– فاطمه: بس كدا تعالى انتى كمان يستى
– فاطمة : بتحبيه اوى كدا
– صدفة وطيت راسها پخچل
– اطمة: مفيش داعى للكسوف دا جوزك
– صدفة: بحبه جدا
– فاطمة ببأتسامة: ربنا يديمكوا لبعض يبنتى
– رانيا: يا رب
– ۏڤچأة فون رانيا رن وكان محمود
– رانيا پټۏټړ : طب عن اذنكوا انا طالعة انام
– فاطمه: مش هتكملى الفيلم
– رانيا: لا مش مهم بقى تصبحوا على خير
– صدفة و رانيا: وانتى من اهله
– رانيا طلعت و ردت على محمود
– رانيا: الو
– محمود : وحشتينى
– رانيا ببأتسامة: وانت كمان
– محمود : هبقى اعدى اخدك من الكلية بكرة ماشى
– رانا: تمام يحبيبى
– محمود : يلا تصبحى ع خير
– رانيا: وانت من اهله
– فاطمه: على فكرة زين كمان بيحبك اوى
– صدفة بفرحة: بجد
– فاطمة: انا هحكيلك كل حاجه لان مفيش غيرك يقدر يخرج زين من اللى هو فيه
– صدفة پخۏڤ : هو كويس ؟؟