ريم بصتله وترمت في حضنه: جابر
جابر بخو.ف وقل.ق بص لجاد واسلام: اي الي حصل
اسلام بصله بنظره جابر فهم انه مش عايزه يتكلم قدام ناصره وريم
جابر بص لناصره: خدي ريم وحاولي تهديها
ناصره فعلا خدت ريم ومشيت.. واسلام حكي لجابر كل حاجه.. جابر كان مصد..وم: ابن ال….. هو فين
جاد بحز..ن: اتحبس خلاص
جابر بغ.ضب: انا هروحه (ولسه هيمشي اسلام مسكه)
اسلام: رايح فين ي جابر بنقولك خلاص اتحبس
جابر كان عمال يلف في البيت بغ.ضب مش عارف يعمل اي
مر اسبوع
البيت كله كان تو..تر وريم بتحاول تكلم جاد بس مش مديها فرصه: ي جاد اسمعني ونبي حقك عليا
بس هو سبها ومشي اسلام شاف الي حصل وقرب منها: هو زعلان شويه وهتتصلحو
ريم بدمو..ع: مش باين انو هيسامحني
اسلام: جاد طيب وبيحبك دا انا متجنن عليكي انتي مش اخته بس انتي بنتو ي ريم هيصالحك
ريم بصتله بد..موع: طب امتي
اسلام ابتسم عشان يطمنها: سيبي شويه بس هي خدودك حمره كدا لي
ريم ضحكت وسط عيا..طها: اصل انا لما بعيط بقلب طماطمايه
اسلام: دي فرولايه وانا بحب الفراوله علي فكره(وغمز)
ريم اتكسفت وفضلو قعدين يتكلمو كتير مع بعض
(وفي الاسبوع دا كانو قربو من بعض شويه)
ورد: ي جابر اقعد بقا خيلتني
جابر كان رايح جاي في الاوضه من عصبيته: مش هتهد غير (قاطعه رنت تليفونه رد بسرعه وقفل وهو مبتسم)
ورد: مش مرتاحه للابتسامه دي.. عملت اي مع الواد
جابر بصتناع البراءه : ولا حاجه توصيه بسيطه من السجن بس
ورد: مش بقولك مش مرتاحلك
منصور كان قاعد في الاوضه وزعلان علي بنته ناصره قربت منه: خلاص بقا ي منصور
منصور: انا قولتلك بلاش ز..فت التعليم الي برا البلد دا
ناصره بدمو.ع: وهو انا كنت اعرف ان دا الي هيحصل انا هتمني لبنتي الش.ر يعني يخويا