رواية امتلكني حبها بقلم رحمة محمد

 

 

ورد بعيون بت.لمع من الفرحه: بجد ي جابر
جابر ببتسامه: بجد ي وردتي
في نفس الوقت اسلام وريم وجاد ركبو العربيه ومشيو كان كل شويه اسلام يبص علي ريم في مرايا العربيه كان مضا..يق انها ماشيه بس في نفس الوقت مبسوط عشان شايفها بس ريم كانت مركز في تليفونها
جاد: شكرا ي اسلام انك جيت توصلنا
اسلام ببتسامه: دا واجبي انتو(وبص لريم في المرايا وابتسم) اخوات الغالي
جاد: يبخت جابر عنده صاحب زيك
اسلام بصله وابتسم ورجع بص للطريق تاني وفضل من الوقت للتاني يبص لريم وفجاه رفعت دماغها وبصت في المرايا لقتو بيبصلو.. اسلام اتخض وبعد عينه عن المرايا ورجع بص تاني للمرايا لقاها بصتله وابتسم ورجعت بصت لتليفونها
اسلام حرفيا طار من الفرحه وابتسم ليها وبص للطريق تاني وطول الطريق مبتسم بسبب ابتسامتها دي
وبعد ساعات وصلو قدام البيت الي عايش فيه جاد وريم
جاد: يلا ي ريم
ريم بتو.تر: لا.. انا.. انا هروح اشوف وحده صحبتي
جاد بصلها وراه بستغراب: صحبتك دلوقتي؟ طب ارتاحي شويه
ريم بتو.تر اكبر: لا ما هي تعبا.نه شويه ولازم اروح اشوفها

جاد اتنهد: طيب متتاخريش وخدي بالك من نفسك
اسلام: انا ممكن اوصلها لو تحب
ريم بسرعه: لا انا هروح بعربيتي (ونزلت من العربيه بسرعه) يلا باي بقا
جاد وهو نازل من العربيه: يلا ي اسلام انزل
اسلام: لا انا هرجع اليلد بقا عشان متاخرش
جاد: لا طبعا تعالي ارتاح شويه عشان تقدر تسوق العربيه الطريق كان طويل يلا انزل بقا
اسلام طبعا وافق لان دي كانت فرصه يشوف ريم تاني لما ترجع ونزل مع جاد طلعو الشنط من شنطة العربيه ودخلو البيت

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top