مكه ابتعد عنه ووجها احمر بشده وسخن اوي وهي تنط ترجع مكانها لتخفي وجهها بين كفيها وهي تصرخ بداخلها وتشتم نفسها الالف الشتا. يم
في حين زين ضحك علي منظرها اوي ورجع قاد ببرود
يليق به ولاكانه حدث شئ
صباح مد رأسه وهو يقول =ماتخافيش ياأنسه مكه انا ماشفتش حاجه
مكه بصراخ=عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
(فاذا كنت انت سلطانه فانا خاتمك مولاتي)
____________________♥♥♥♥♥♥♥♥
نرجع لجهاد………
فتح الباب وقلبه بيدق بخوف عليها
واتصدم من اللي شافه و…………..
يتبع..
كانت تضم جسدها وتهتز وهي تصر. خ بجنون
مازن غمض عينه بألم اوي من حالتها..
وجري عليها وضمها اوي بين ضلوعه يود يخفيها
في حين جهاد كانت تصرخ بألم وهي تضرب علي كتفه
=انا مش قادره يامازن انا بموووووووت هتلي يامازن لو بتحبني هاتلي ااااااااااه
كانت تشعر بنيران تخرج من جسدها عقلها مشتت
وجسدها يتمز. ق
مازن ابتعد عنها وهو يشعر انه لايتحمل منظرها وهي مثل الورده التي دبلت تماما
ظل يمسح وجهه بيده في الواقع هو يمسح دموعه
التي تكسر غروره وتهبط بشده
بينما جهاد حاولت الوقوف ولكن جسدها المها لتسقط مره اخري وهي تحاوط جسدها بيدها وتهز رجليها وتصر. خ بجنون
مازن بسرعه ضغط علي زر لتصبح الغرفه عازله عن الصوت ليذهب لها ويجلس علي ركبتيه يرجع خصلات شعرها وهو يردد
=هشششش حببتي استحملي علشاني علشان خاطري كوني قويه
ليقب. ل جبينها اوي ودموعه تختلط بجبينها
في حين جهاد لم تكن معه ظلت تصرخ وهي تمز. ق ملابسها بجنون =بقل. ك بمووو. وووت مش قاااااااااااااااااادره
لتهم واقفه وهي تجري تخبط علي الباب بجنون وتصرخ فيه =افتحححححه افتحه يامازن بقلك
وفجأه شفتاها ازرقت واصبح وجهها اصفر بشده لتجلس مكانها وهي تضم جسدها وتنطق بضعف اوي اوي =ارجوك يامازن ارجوك
جلس امامها وهو يمسك يديها ويكرر =اوعدك هترجعي احسن من الاول هترجعي ياحببتي استحملي علشاني
كادت تسلم بضعف لتصر. خ مره واحده مره اخري
=اااااااااااااااااااااااااااااااه
هم واقفا ليراها تنام علي الارض وهي تكور جسدها وتحضن نفسها وبتهتز اوي اوي اوي
وجسمها تلج…… وتكرر=ارحمني يامازن ارحمنييييييييي
مازن بجنون وهو لايستطيع ان يراها بالشكل ده
جري بسرعه لمكتبه وفي ثانيه كان يحضر كيس صغير
به ذلك الس. م الذي احضره من احد المتهمين يوما ما ليهرول اليها ودموعه تهبط بغزاره لأول مره يري نفسه ضعيف لاول مره مسلوب الاراده وكأن دموعها فقط هي من تتحكم فيه ••••••••••
فتح عليها الباب ونزل علي ركبته قدامها وهو بيحاول يسندها علشان تقعد وبأيد مرتعشه حطلها الس. م ده علي ايده واعطاهالها •••••