اما الان فكانت مهلكه حد اللعنه بشعرها الذهبى المتناثر على ظهرها وجسدها المتناسق
حور قالها آدم بهمس
التفتت حور اليه فكانت حقا فاتنه
آدم:ليه
حور بإستغراب: لي اى ي آدم
آدم: ليه كنتى عامله فى نفسك كدااا
ليه كنتى لابسه مقطع ووشك متبهدل ليبيه ي حور
حور بضحكه مكسوره:لازم ي باشا اعمل كدا مش عشان اصعب على الناس لالا عشان الناس تسبنى فى حالى
بنت وقاعده لوحدها منغير ام ولا اب ولا اخ الكل هينهش فيهاااا
هو انا عاجبنى الحال اللى كنت فيه لا طبعا
على فكره انا حاولت اشتغل اكتر من شغلانه وكلهم اصحابهم زباله ملقتش غير الورد والمناديل
آدم بتاثر’احم انا اسف
حور بمرح:لا ياباشا انت عاملت اى يعنى
وبعدين انت ملبستش ليه وبصت الناحية التانيه
آدم:م نا لابس اهو ااااه قصدك عشان الشورت وكدا
اصلى هنزل المايه
حور:يلهوى هتنزل البحر دلوقت
آدم بضحك:هننزل مش هنزل
حور بخوف:دا عند ام ترتر انزل انت انا م…….
ولسه مكملتش كلامها لقت آدم مسك اديها وبيشدها
آدم:تعالى بس المياه هتعجبك
خربشته حور من ايدو وجريت
انت لو عاوز تعذبنى مش هتعمل فيا كدا وسع ي شبح انزل انت
آدم بخبث:طب خلاص
تنهدت حور ثم انتفضت اثر امساكه من خصرها وقربها منه جدا
حور بارتباك من قربه: ااا ابعد
آدم بتوهان واحساس اول مره يجربه معها فحتى خطيبته كانت متحرره جدا ولكن محسش معاها
حور انتى حلوه اوي وقالها
وهو يمررر يده على وجهها ويده التانيه على خصرها وعيونه مركزه على شفتاها
حور برعشه تسرى فى جسدها فهى لا تنكر انها اعجبت به ولكن لا فهو اكيد لديه من الفتايات اجملها
تغكيرها كله انها هتكون مجرد ليله على الفراش ويرميها
ابعد ي باشا انا مش زى البنات اللى تعرفهم
تدارك آدم موقفه اتكلمى عدل هو انا عملت اى بصرف النظر انى معرفش بنات فانتى لو زيهم مستحيل اربط اسمى باسمك وبعد عنها
اخرج سيجار واشعلها
بعد دقائق جاتله رسالة واتساب فتحها ثم قفل الفون وركنه على جنب
آدم:حور
حور بترقب:همممم
آدم:انتى عايشه فين
حور :فى بيت
آدم:ماهو اكيد فى بيت قصدى مكانه شكله المنطقه اللى عايشه فيها