آدم :شكرا
السكرتيره بدلع زايد:تحب اعملك حاجه تانيه
آدم بنفاذ صبر:شكرا اتفضلى انتى
السكرتيره بخجل من طريقته:تمام
ثم اكملت فى نفسها هتروح منى فين بس هتقع يعنى هتقع
احمد بخبث:كدا ي مايا مش تباركى لمستر آدم
آدم وقد فهم مقصده
مايا بترقب:على اى
احمد بخبث اكبر:اى دا انتى متعرفيش
النهارده كتب كتابه
مايا بصدمه شديده:اى انت بتهزر
احمد بجدية مصطنعه:اى اهزر دى متلمى نفسك
مايا وهى تحاول ان تصلح الموقف
انا انا آسفه مستر احمد
مبروك مستر آدم
احمد بعد ما خرجت
ضحك بشده
آدم:مش هتعقل ابدا
احمد:لا تستاهل عشان تبطل مرقعه
مضى اليوم من عمل آدم ومسكات واهتمام حور بنفسها فهى حتى لو هتمثل لازم تعمل اللى قالها عليه
واتى الموعد المحدد
المأذون: ي جماعه انا اتاخرت هى فين العروسه
آدم:اه ي حور الكلب انتى ماااااشى
ثم قال بصوت مسموع معلش ي شيخنا ان شاءالله جايه اهى
الأب وقد اخده على جنب
مصيبه ي دومى لتكون رجعت فى كلامها وتشمت عمك ومرات عمك فينا
آدم لالا ي بابا انت بتقول اى
ولسه هيكمل سمعوا صوت كعب
بص لقى ملاك
فتاه اقل ما يقال عليها ملكة
فكانت ترتدى فستان اسود مع بشرتها البيضاء وحجاب اوف وايت وحذاء بكعب اوف وايت وشنطه سواريه اوف وايت وكانت لا تضع الا كحل وملمع شفاه وتقريبا شيء حتى خدودها تحمر هكذا وواضح انها لابسه لانسز بلون السماء
آدم وهو يمشى اليها آليا
انتى مين
حور:اى يعم فوق كدا انا حور
آدم:لا احلفى مش مصدقك
حور بنفاذ صبر: استغفر الله العظيم
مقولتلك انا زفته حور
آدم :بس بس صدقتك نفس الاسلوب الزفت
تعالى وجه يمسك ايديها
حور:لا ي باشا دونت تاتش منغير لمس لما تبقى جوزى
آدم :ماشى
يلا ي شيخنا اكتب الكتاب
الشيخ :بسم الله تبارك الرحمن
ماشى يبنى
كانت حور سرحانه وهى تفكر هل هى صح ام خطأ ي ترى هتندم ولا لا
وفاقت على
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير