الروايه كامله هنا

 

 

ثم اقترب منها وانا بمووووت فى بنتهاا

حور ببرود:بص قدامك ي عم الرومانسى هنموت

آدم :طيب ياختى

وصلوا الى فيلا حور

ونزلوا

دخلت حور بلهفه كبيره جدا الى باب الفيلا

فتحت الخادمه :اهلا ي انسه حور اتفضلى ي هانم

دخلت حور بسرعه وكل هذا تحت نظرات آدم الحنونه لهااا

حورMommmmmm

جاءت سيده فى منتصف الثلاثينات

كانت ترتدى بنطال وبلوزه وتضع ميكب خفيف مع جمال عيونها الزرقاء وتترك شعرها الاصفر ينسدل على ظهرها فكانت حقا حور نسخه منها فى كل شئ

 

 

 

 

الحوار مترجم تومام 🤗

الام وكانت تدعى كايلا (معنى الاسم الفتاه الجميله)

لا تتحدثى معى ايتها الحمقاء

حور :لماذا امى انا بعتذر جدا ولكن هذا عملى

كايلا:ولكنى كنت اشتاق اليكى اود ان ذالك الشخص الذى ابعدك عنى وسوف اقتله

حور وهى تنظر بخبث الى آدم الذى يكتشف الفيلا بعيونه

ذهبت اليه وامسكته من يده وتقدمت الى امها اخرجت مسدسها الميرى وعمرته واعطته لامها

مامى اتفضلى ي عزيزتى هذا هو الشخص

 

 

 

 

 

نظر لها آدم بصدمه

اه يبنتلصرمه بتسلمينى تسليم أهالى

الام بإستغراب:من هذا عزيزتى

حور :ااا مامى هذا زوجى

الأم:اهلا بك عزيزي عرفنى بك

حور بتعب:حسنا امى اتعرفا على بعضهما وانا سوف اطلع استحم وانام قليلا

الأم: لكى هذا عزيزتى

قبلة حور امها على وجنتها ثم صعدت الى الاعلى

اما عند آدم وكايلا

 

 

 

 

الأم:هل تحبهاا

آدم:لا بل اعشقهاا

الأم:نعم لاحظت هذا فنظراتك كانت مثل نظرات زوجى عندما كان ينظر إلى

آدم:رحمه الله

ظلوا يتحدثوا وقت لابئس به

ثم سئل على غرفة حور وصعد كى يرتاح

وبحكم انه زوجها لم تمانع امها

خبط على الباب ولكن لم يرد احد

فدخل ونظر لها الغرفه فكانت باللون الازرق كعيناها وفى اسود وكانت لها صور على الحائط

فمنها تمسك مسدس وهى بالزى الرسمى

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top