اللواء بصدمه:فااال!!!ثم اكمل معلش الداخليه بقت تتفائل باللون الاسود اليومين دول
واخرجى يلا وابعتيلى سيد يجى يقيس لى الضغط
حور :ماااااشى يلا سلام
End Flash
حور:بس كدا وعرفت انك بتعدى من المكان اللى كنت واقفه فيه
آدم بصدمه:طب وبابا اى دخله
حور:هو اللى كان بيساعدنى فى تسجيل لعمك وابنه وكمان هو اللى قال لاحمد يقولك انك لازم تتجوز جواز مصلحه وتجيب واحده متعرفهاش وتكون محتاجه فلوس وكمان قاله يلمح عليا
ساعة لما كان جنبك فى العربيه ونا كنت واقفه
ادم بصراخ :نااااااعم هو احمد كمان كان عارف
حور ببرود يغيظ:مممم كان عارف وهو اللى آمنلى البيت اللى كنت ساكنه فيه وكان بيقولك المعلومات الى بتتقاله من اللواء لما خليته يراقبنى😒
آدم وقد احس انه انسان برأس كلبه :هو انا كنت غبى للدرجه دى
حور بجدية:آدم بصرف النظر على اللى بنا فاحب اقولك انك اول شخص اترشح للمهمه دى بس للاسف انت كل حاجه كنت بتعملها كانت متراقبه
عشان كدا محبناش نجازف
ثم اكملت بنفس الجديه وبرضوا محدش قالك عشان كان ممكن اللى مراقبينك يحسوا بحاجه مش عشان زى مانت قولت غبى
آدم :انتى اللى صورتى الفيديو
حور وهى تتذكر
Flash Back
كانت تسير في الحديقه حتى سمعت صوت لكن بعيد فظلت تقترب حتى رآت هيثم وهو يتحدث فى الهاتف فصورته فيديو
End Flash
حور:اه انا
آدم:تمم هترجعى امتى
حور بعدم فهم:ارجع فين
آدم بخبث:بيتنا انا معاكى ان كل حاجه كدب لكن دى لا انتى مراتى
حور بوجع:الوسخه اللى ندمت انك حبيتها
آدم بندم:حور صدقينى انا مك……
حور بمقاطعة:عندك حق كله كان كدب الا انى مراتك ان شاءالله بكرا نبقا نتقابل ونطلق لانى حاليا مش قادره
آدم:مش هطلقك ي حور انا بحبك
حور ببرود:كداب
قام آدم من على الكرسى وذهب لها وحرك الكرسى الذى تجلس عليه فهو بعجل مع خفة وزنها تحرك بسهوله
فقرب منها حور انا فعلا حبيتك حبيت لسانك الطويل وشقاوتك وشعرك وعيونك كان ينظر على الشئ الذى يقول لها انه يحبه ثم نظر الى شفتاها التى تشبه التوت البري
لاحظت حور نظراته فبعدته عنها عندما علمت نواياه
حور:آدم بعد اذنك كاننا متقبلناش مينفعش نبقا مع بعض
آدم وقد امسك يدها :ليه انا بحبك ومتنكريش انك انتى كمان بتحبينى ليه نبعد
حور بتوتر:لا م مش بحبك