الروايه كامله هنا

 

 

بقوا فى خناق تارة وتارة أخرى فى لحظات رومانسيه

عدت الايام حتى فات

اسبوعان على جواز حور وآدم وبدء آدم ان ينزل الى العمل

وحور احبت اهل آدم جدا وكانت تعامل الجميع بمحبه ولاحظ آدم هذا

فى يوم جاء آدم من العمل وجد عمه واولاده ومراته

وكانت حور تشبه الحوريه فكانت ترتدى عباية بيتى لونها جنزارى ساده وبها حزام لونه

دهبى وكانت ترتدى طرحه مزيج من اللونين الجنزارى والدهبى وكانت لا تضع اى شئ فى وجهها فيكفى حمرة

وجهها الطبيعية وبياضها الناصع وعيونها التى تشبه البحر وشفتاها المكتنزه

 

 

 

 

بقت حور تذهب الى المطبخ وتجلب الاكل وتتحدث مع حماتها وايات ومتجاهله فاتن وامها واخوها تماما وكان حاتم ومدحت يعملون في المكتب

قرصت فاتن هيثم من قدمه فنظر لها فغمزت له ففهم عليها

هيثم بخبث:اقعدى بقا ي حور انتى من ساعة ما جينا وانتى مش قاعده

حور بلامبالا:اها طيب حااضر

هيثم بخبث اكبر:بجد تسلم ايدك على العصير كان حلو اوي اكيد ايدك جات فيه بالغلط

اتغاظ آدم جدا وحس ان الغيره تأكله من الداخل ولكن كتم فى نفسه لانه يعلم ما يريده هيثم

ابتسمت حور بمجامله وسكتت فهى ليس لها مزاج تم ترد عليه يكفى آدم الذى يتجاهلها فتجاهلته هى الاخرى

 

 

 

 

ذهبت حور كى تحضر الطعام؛فركض وراها هيثم واخذ منها الاطباق

هيثم:بجد انتى تاعبه نفسك على الفاضي

حور بجدية وصوت سمعه الجميع :اقعد بقا بعد اذنك انا مش حاسه بتعب

هيثم بسماجه:طيب لو عوزتى حاجه ابقى قولى وانا اساعدك

لم ترد عليه وذهبت الى المطبخ مره آخر

(قررت انكد عليكواا نيهاهاهاهاهاها انا شريرة 😂😂🔥🔥🔥🔥💋🤭💃💃💃🤭)

كانت ترس الاطباق على السفره حتى امسك هيثم يدها

هيثم وهو ممسك يدها:اى دا بصى ايدك احمرت ازاى اقعدى بقا اكيد برضوا رجلك وجعتك

 

 

 

 

 

سحبت حور يدها بسرعه ولسه هتتكلم وجدت هيثم بالكرسى فى الارض وهيثم يصرخ بشده

ف آدم ضربه بالبوكس فى وشه

ثم نزل الى مستواه وامسكه من مقدمه ملابسه

آدم بفحيح كالافعى:مراتى خط احمر متجيش جنبها وياريت زيارتك الكريمه دى متتكررش تانى مفهووووم

ثم اخذ حور وصعد الى الاعلى ودخل جناحهم وقفل الباب

آدم بوجه محمر من الغضب :عجبك اللى حصل دا

حور ببرود:ونا مالى

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top