وبدؤ فى التمايل
كان ينظر لها آدم بعدم تصديق اهذه هى من كانت تبيع مناديل وورد لا لم يستوعب حتى الان
كانت حور خجله من نظراته
آدم:كانت بتقولك اى
حور وهى تتصنع عدم الفهم :هى مين
ضغط على خصرها واطلقت ااه مكتومه
حور:اه آدم ايدك انت بتوجعنى
آدم: كانت بتقولك اى ي حور
حور باستهزاء:ابدا ي سى دومى كانت بتقولى متجهديش نفسك كتير عشان دومى شقى😒
آدم بصدمه:نعم!؟؟
الحيوانه هى وصلت لكدا
حور بغيره:معلش بقا اصلك شكلك كنت بتبقى شقى حبتين فبتعرفنى وقرصته من رقبته
آدم وقد استشف غيرتها وحب ان يلعب معها:انا ابدا والله دا انا حنين خالص ولما نطلع هتجربى
انتفضت حور وبعدت عنه فحضنها سريعا حتى لايراهم احد
وانتهت الاغنيه فحملها ولف بها بعد اصرار من احمد وأصدقاء آدم
ذهبوا الى مكانهم وكانت تتجنبه تماما
انتهى الفرح وصعدوا الى جناحهم المخصص لهم فى الفندق 🏨
وغادر الجميع معدا عم آدم الذي غمزت له مراته
عم آدم:يلا ي آدم بسرعه
آدم بعدم فهم:هو اى اللى بسرعه ي عمى
عم آدم ويدعى حاتم: عاوزين نطمن على عروستك
غضب آدم بشده واحمر وجهه
والد آدم مدحت:اى اللى بتقوله دا ي حاتم
حاتم بخبث:هو فى اى ي خويا انت نسيت ان اصلنا صعيدى ولا اى
والد آدم وهو يوجهه كلامه الموجودين
فكان عم آدم وعائلته مراته وابنته وابنه الذى جاء النهارده من سفره
ووالد ووالدة آدم واخته واحمد صاحبه الذى نزل اول لما عرف نوايا عمه فمهم كان هو غريب عنهم
مدحت:يلا ي جماعه نمشى عشان العرسان ياخدوا راحتهم
ابن عم آدم واسمه هيثم: راحتهم ي عمى انا حاجز جناح نقعد فيه ويبقى يطمنا براحته
آدم وهو يحاول التحكم باعصابه :ولو قولتلكوا لا
هيثم وهو يتصنع المرح:يبقى مقدرتش عليها ي برنس وضحك
آدم وهو يمسكه من ملابسه والله كلمه كمان وهقتلك وقتى
عم آدم بشماته:سيبه ي آدم دا بيهزر
آدم ببرود وهو يتركه وبعدين على كدا بقا انت مقدرتش على مراتك مانت مطمنتناش لا واى بعديها بشهر طلقت اوبااا ليكونش طلعت مش راجل
نجلا بعصبيه:اخرس انا ابنى راجل
آدم ببرود :اى ي مرات عمى بهزر الله اشمعنا هو
مدحت بضيق من اخوه واولاده ومراته :يلا ي خاتم هات ولادك ومراتك ويلا نمشى
واخذ مراته وابنته وذهب
هيثم وهو يهمس بجانب إذنه : والله لندمك
نظر له آدم ببرود ودخل الغرفه ورزع الباب فى وجهه
كانت حور بالداخل وسامعه اصوات عاليه ولكن خوفها من كلام آدم خلاها متهتمش
دخل آدم الغرفه وواضح على وجهه النرفزه والضيق
حور فى نفسها سلام قول من رب العظيم ماله دا