الروايه كامله هنا

 

 

 

آدم وقد فقد السيطره على نفسه امسكها من خصرها جيدا وكانت هى قريبه منه جدا

وكانت مغمضه عيناها اقترب منها احست هى بانفاسه القريبه

ففتحت عيونها وجدت عيناه على شفتاها حور وهى لا تعلم

ماذا تفعل فهم فى نصف البحر لم تفق من تفكيرها الا هو ياخذ شفتاها فى قبله

حاولت حور ان تبعد عنه ولكن هيهات فهو كان ممسك بها جيدا وكانت كل اما تبعده

يقبلها بعنف ثم يرجع يقبلها بحنيه لم تشعر بنفسها ولا وهى تلف يدها على رقبته وتقربه منها

شعر بها آدم وهى تتجاوب معه أخذها إلى حافة اليخت وسندوا عليه وظل يقبلها

 

 

 

 

 

من غير ملل أصدرت حور همهماات فجننت آدم نزل الى رقبتها

وقبلها بعنف تاركا خلفه علامات وصعد الى شفتاها ويده تتجول على جسدها من اسفل التيشرت

وهى يدها على شعره وتهمهم بكلام غير مفهوم

وكل هذا بيزيد من رغبة آدم بها وبدء فى خلع التيشرت من عليها

فاقت حور فى هذا الوقت بعدته عنها ولكن هو لم يبعد فيداه ممسكه بخصرها وشفتاه

على خاصتها لم يبعد عنها عندما احس بدموعها على وجهه وشهقات مكتومه بعد عنها وجدها تبكى

طلعنى على اليخت قالتها حور ببكاء وهى تدارى جسدها فهو رمى التيشرت الخاص بها فى البحر

 

 

 

 

 

شلها آدم وطلعها على اليخت جريت الى الاسفل واغلقت الباب بعنف

صعد آدم هو ايضا آدم معنفا نفسه كان لازم اتحكم في نفسى اكتر من كده اهى مش هتثق فيا تاااانى 🤦🏼‍♀️

عنف آدم نفسه بشده

انا عند حور

حور ببكاء غبيه ليييه اكيد هيفكرنى واحده سهله

بس لا مبقاش حور لو خليته يلمس شعره منى حتى لو هبقى مطلقه بس برضوا ميلمس شعره منى

ذهبت الى الحمام اخذت دوش وارتدت ملابسها

جلست على السرير

بقت حور مكانها حتى غفيت

 

 

 

 

فى الصباح فاقت حور على صوت طرق على الباب

حور وهى تدعك فى عينيها كالاطفال مين

آدم:احم انا ي حور يلا احنا وصلنا

حور وقد تذكرت كل شئ :طيب

قامت تتوضئ وادت فرضها وارتدت ملابسها

وخرجت

حور باقتضاب:يلا

نظر لها آدم فكانت ترتدى نفس ملابس الامس

نزل من اليخت ومد يده لها ولكن تجاهلته وحاولت النزول ولكن ام تنجح

فامسك آدم يدها غصب عنها ونزلها

وتركها وذهب الى السياره

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top