كانت فاقدة الوعى وهو طلع ابره وقرب منها وادهالها وبعدين قرب منها واحد وشالها
الدكتور:زى ما الباشا طلب
الجارد:يعنى الابره ديه تموتها بالبطى صح
الدكتور:صح
تفتكروا هل رعد هيلحق غرام
غرام الرعد
الجارد:يعنى الابره ديه تموتها بالبطى
صح
الدكتور:صح
خدوا غرام على اوضه وربطوها فى
العمود وحطوا الفون على الأرض قدمها
وفتحوا مكالمه فيديو
رعد فتح تليفونه وكان فيه مكالمه فيديو
فتح وشاف غرام مربوطه
رعد:غرااام
غرام مش سامعه صوته لأنه التليفون بعيد
عنها ويدوب بدات تفوق وهى حاسه بو”جع
غرام:اه طلعونى من هنا يا رعد
اااه
الحقو”نى
بمو”ت
اهههه
رعد بزعيق:يا غرااااام غراام اسمعينى
غرام الو”جع بيزيد عندها وهى بتصرخ
وتعيط
ورعد بينادى على وعسى تسمعه وهو عرف يحدد مكانها وبقى يسوق بسرعه
غرام كانت بتصرخ من الوجع لحد ما بقت
تنزف
غرام بتعب:حرام عليكوا
ااه وغمضت عينيها
بعد ربع ساعة رعد وصل لمخزن وكان فيه
ورقه على الباب
مراتك حاولت تموتنى عشان قربت منها
والتمن حياتها ادخل خد جثتها
رعد دخل ولقى غرام مربوطه وبتنزف وبقى يفكها
رعد بخوف:غرررام فوقى انا غلطان أنا آسف فوقى
رعد شالها وخرج راح المستشفى
بعد نص ساعه
رعد:مراتى بتمو”ت حد يلحقها
الدكتور شاف غرام وقال:جهزوا اوضه
العمليات بسرعه
وخدوا غرام. وهو واقف
رعد بغضب ودموع:واللهى لمو”تكم