عمار باستعجال : ايوا فعلا معاك حق مسافة السكة واكون عندك
عند خالد ونور
خالد : هى مالها ز’فتة جيجى اتأخرت كدا ليه
وبعدين مش قادر بصراحة امسك نفسى الشيطان شاطر…والت الصراحة احلوت اووى.. مبدهاش بقى هى موته ولا اكتر
كانت نور جالسة ف ركن بعيد قليلا عنه تبكى بحرقة على حالها وعلى ابن عمتها التى هو السبب ف كل م حدث لها … ولماذا لم يأتى احد لإنقاذها .. احقاا لا احد يهتم بها
وبينما هى شاردة تبكى وجدت خالد قادم بالقرب منها
انكمشت على نفسها وتحدثت بضعف : انت عاوز منى ايه تانى حرام عليك انا عملتلك ايه عشان كل ده
خالد بشر : انتى السبب ف كل حاجة انت اللى قولتى لامك انى اغتصب’تك وروحتى اتجوزتى انا كنت ناوى بعد م جوليا ما’تت اخطفك ونتجوز ونهرب انا وانتى
..واتجوزتى مين اتجوزتى الد اعدائى اللى كان نفسى احرق قلبه زى م حرق قلبى زمان …. بس خلاص جه الوقت انى احرق قلبه انى اصورك وانا بغت’صبك زى م عمل ف خطيبتى انا متأكد ان هو ورا كل ده
نور ببكاء وخوف : انت انسان مريض انت مش طبيعى فووق ي خالد عشان خاطرى متأذنيش
خالد : تؤتؤ مش عاوز اشوف نظرة الخوف دى ف عنيكى تعالى قربى فى حضنى وبدأ يحضنها ويملس على شعرها
نور بخوف وقرف : ابعد عنى ابعد بكرهههك ابعد انا ست متجوزة ي حيو’اان
خالد بغل : لا انتى كده شكلك مبتحبيش الزوق تعالى بقى وبدا
يقط’ع هدو’مها بعنف
ونور بتحاول تلاقى اى وسيلة تدافع بيها عن نفسها بس هو كان اقوى منها وكان محاصرها زى الاسد م بيحاصر فريسته
بدأت تخربشه بأظافرها بس هو مسكها من شعرها وراح هبد’ها فى الحيطة وكان لسه هيبدأ ف الاعتد’اء عليها
سمع صوت مش غريب عليه
والد نور بكره وغضب : نهايتك على ايدى يا خالد الكل’ب
خالد بصدمة : خاالى..! بس استوعب الموقف اللى هو فيه ومسك مسدسه بسرعة
خالد : لو قربت انت ولا اللى معاك ده هموتها’لك خالص
والد نور بكره : مش هتلحق لان رو’حك هتكون طلعت للى خلقها
وفجأة دخل عمار من البلكونة وتسحب بهدوء من غير خالد م يشوفه
وصوب مسدسه ف ايده اللى ماسك بها نور
خالد بصراااخ : اأاه
عمار بغضب : انت لسه شوفت حاجة وحيا’ة امك لخليك تتمنى الموت ولا تطولوش … انا كان ممكن اديك الطلقة ف قلبك بس لا انت كدا هتموت مستريح …
تعلالى بقى … وانقض عليه وووو…
يتبع …….
#معاناة_انثى_15
#الاخيرة🥺❤
عمار بغضب : انت لسه شوفت حاجة وحيا’ة امك لخليك تتمنى الموت ولا تطولوش … انا كان ممكن اديك الطلقة ف قلبك واريحك بس لا انت كدا هتموت مستريح …
تعلالى بقى … وانقض عليه بكل عنف
وبدأ يكسرله صوابعه
عمار بغل : دى عشان فكرت انك تلمس مراتى وبدأ يديله بوكسات ف عنيه الاتنين ودى عشان سمحت لنفسك تبص على مرات عمار الشناوى